أخبارة منتقاة

اعتقال الاستاذ المحامي والناشط الحقوقي عبد الله خليل

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الاثنين, 02 مايو 2011 06:48

اعتقال الاستاذ المحامي والناشط الحقوقي عبد الله خليل

في الرقة اقدمت دورية أمنية في محافظة الرقة بتاريخ 1/5/2001 الساعة الواحدة ظهرا على اعتقال الاستاذ المحامي والناشط الحقوقي عبد الله خليل

 

اعتقال السيد أسامة مناف جمول من السلمية

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الاثنين, 02 مايو 2011 06:46

اعتقال السيد أسامة مناف جمول من السلمية

بتاريخ 27\4\2011 اقدمت دورية امنية في مدينة السلمية-حماه على اعتقال السيد أسامة مناف جمول من العمر31 عاما وهو موظف في مالية السلمية

 

السلطات السورية تعتقل الدكتور حازم فيصل نهار

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الجمعة, 29 أبريل 2011 23:08

السلطات السورية تعتقل

الدكتور حازم فيصل نهار

تلقت لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار نبأ قيام السلطات السورية, في ظهر يوم الخميس تاريخ 28\4\2011 باستدعاء الناشط السياسي المعروف:

الدكتور حازم فيصل نهار

من قبل أحد الأجهزة الأمنية في محافظة دمشق, ومازال مجهول المصير حتى هذه اللحظة.

يذكر أن الناشط السياسي الدكتور حازم فيصل نهار مواليد 1969هو طبيب اخصائي معالجة فيزيائية, متزوج ولديه ولدين(بنت وصبي).

إن لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ، تدين وتستنكر استمرار اعتقال الناشط السياسي المعروف الدكتور حازم فيصل نهار, وتبدي قلقها البالغ على مصيره, وتطالب بالإفراج الفوري عنه, دون قيد أو شرط. كما تدين استمرار الأجهزة الأمنية بممارسة الاعتقال التعسفي على نطاق واسع خارج القانون ، بحق المواطنين السوريين، الذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي .

وإن ل.د.ح ترى في استمرار اعتقاله و احتجازه بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكل انتهاكاً لالتزامات سوريا الدولية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ12\4\1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23\3\1976، وتحديدا المواد 9 و 14 و 19 و 21 و22.

دمشق 28\4\2011

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا

مكتب الأمانة

   

تشييع المناضل الاسير المحرر سيطان نمر الولي

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأربعاء, 27 أبريل 2011 12:57

تشييع المناضل الاسير المحرر سيطان نمر الولي

شيع أهلنا في الجولان السوري المحتل في24\4\2011 ومعهم قلوب أبناء الوطن المناضل الأسير المحرر سيطان نمر الولي بمشاعر الفخر والاعتزاز المجبولة بالحزن لما تعرض له من الإهمال الطبي المتعمد في سجون الاحتلال الإسرائيلي خلال فترة أسره التي امتدت ثلاثة وعشرين عاماً. وسجل الأسير الشهيد اسمه بأحرف من نور في قائمة المجد من أبناء الجولان البررة الذين دافعوا عن عروبة الجولان وقدم زهرة عمره فداء لهذا الوطن الغالي وأصر على رفض الاحتلال الإسرائيلي ومقاومته متمسكاً بالهوية العربية السورية انتماء ونهجاً وثقافة رغم التعذيب والإهمال و الضغط النفسي والجسدي الذي فرضه عليه سجانه مقدما بذلك مثالاً يقتدى في النضال ضد الاحتلال و الطغيان والاضطهاد الذي يتعرض له أبناء الجولان. وقال الأسير المحرر عطا فرحات مراسل التلفزيون العربي السوري في الجولان السوري المحتل في تصريح لسانا إن الشهيد الولي تحدى خلال سنوات نضاله داخل سجون الاحتلال كل أساليب المحتل التعسفية من إهمال طبي وحرمان من رؤيته لأهله لفترات طويلة فضلاً عن صراعه مع مرض عضال أصابه خلال سنوات السجن وذلك في سبيل نيل الحياة الكريمة له وللأجيال من بعده والتحرر من دنس الاحتلال الإسرائيلي مجسداً في سنوات نضاله الحياة العزيزة التي يجب أن يكون للإنسان فيها رسالة وموقف وقضية. وأضاف فرحات أن مراسم تشييع الشهيد الولي بدأت بنقل جثمانه من منزله إلى مركز الشام في بلدة مجدل شمس لتقبل التعازي ومن ثم نقل الجثمان إلى المقبرة المسماة باسم قائد الثورة السورية سلطان باشا الأطرش في ساحة الشهداء حيث أقيم حفل تأبين مهيب للشهيد.

والشهيد من مواليد عام 1966 من مواطني بلدة مجدل شمس المحتلة أنهى دراسته الثانوية في مدرسة مسعدة الثانوية عام 1984 أسس مع عدد من رفاقه حركة المقاومة السرية ضد الاحتلال الإسرائيلي عام 1983 ضمت كلا من الأسرى المحررين صدقي سليمان المقت وعاصم الولي وأيمن أبو جبل وخير الدين الحلبي وغيرهم واتسعت لتشمل الأسير الشهيد هايل أبو زيد والأسير بشر سليمان المقت والأسير المحرر عصام أبو زيد والأسير المحرر زياد أبو جبل والأسير المحرر عبد اللطيف الشاعر. واعتقل الأسير الشهيد عام 1985 وخاض منذ ذلك الحين جولات من التحقيق في سجون معتقلات الاحتلال وحكم عليه تعسفيا بالسجن 27 عاما واختير أكثر من مرة ممثل لأسرى السوريين في سجون الاحتلال وللشهيد الأسير عدة مقالات وصدر له عام 2006 كتاب بعنوان سلال الجوع عرض خلاله لواقع الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال أجريت له عدة عمليات جراحية في المعتقل ونال حريته عام 2008.

 

الاتجار بزوجات سوريات وانتشار جرائم الشرف وحمل الخادمات في بيوت الأثرياء

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

آخر تحديث الأربعاء, 27 أبريل 2011 12:54 كتبها Administrator الأربعاء, 27 أبريل 2011 12:52

الاتجار بزوجات سوريات وانتشار جرائم الشرف وحمل الخادمات في بيوت الأثرياء

فتح نشطاء حقوق الإنسان في سوريا ملف حقوق المرأة على مصراعيه منددين بجملة من الانتهاكات التي تقع عليها كإتجار الآباء بعقود زواج بناتهم، وجرائم الشرف والتعرض للعنف والاستغلال الجنسي.

وفي سياق احتجاجهم على ما تتعرض له المرأة السورية ، نددوا أيضا بما تتعرض له الخادمات الأجنبيات في سوريا من استغلال وأحيانا الاغتصاب . ونقرأ في الصحف الإعلانية السورية: "اغتنم الفرصة واحصل على خادمة فلبينية مسلمة بكفالة حقيقية ثلاث سنوات". وخلف هذا الإعلان، بسطوره الملونة، تنمو قصص سوداء ومعاناة إنسانية تنتهي بالخادمة إلى الدعارة والاستغلال من قبل بعض مكاتب التشغيل، أو من قبل عائلات ثرية في حالات أطلقت عليها هيئات حقوقية "الرق الحديث" بسوريا.

الاتجار بالنساء

وبخصوص الاتجار بالنساء، حذّر ناشط حقوقي سوري من تفاقم ظاهرة الاتجار بالنساء السوريات من خلال قيام الآباء بالتحكم المطلق بعقود نكاح بناتهم وقبض المهر الذي يصل أحيانا إلى نصف مليون ليرة وفي حال تطليقها يزوج ابنته مرة أخرى وبنفس الطريقة مما يؤدي لهروب ابنته.

ويقول القيادي في المنظمة العربية لحقوق الإنسان (فرع سوريا) المحامي السوري أحمد منجونة لـ"العربية.نت" إنه "من واقع عمله كمحامٍ اطلع على قصص كثيرة خاصة من المناطق الشرقية مثل الرقة والحسكة حيث يزوّج الأب ابنته لمن يشاء ويقبض مهرها دون أن يمنحها أي شيء وهذا لايجوز لا من الناحية الشرعية ولا القانونية ولا الانسانية ".

ويوضح متحدثا عن إحدى الضحايا: كمحام لجمعية حماية الأحداث في حلب: أتتنا فتاة هربت من أسرتها لأن والدها زوجها بالقوة وقبض كل حقوقها كالمهر وأمور أخرى. وهذا تقليد عندما يتكرر مع بنت عمرها 26 بتزويجها لشخص فوق الستين، يتحول إلى اتجار بها.

ووفقا للمحامي السوري أحيانا تصل قيمة المهر الذي يستحوذ عليه الأب إلى نصف مليون ليرة سورية (حوالي عشرة آلاف دولار) كما أن معظم الأزواج غير مؤهلين للزواج من الناحية الاجتماعية وغير أكفاء لهن وهذا هو السبب الرئيسي لهروب الفتاة وليس الاستحواذ على مهرها.

الدعارة ..

ويكشف المحامي أحمد منجونة عن أن معظم نزيلات مركز ملاحظة البنات في حلب الذي يعمل فيه هن ضحايا جرائم تشرد أي الهاربات من منازلهن نتيجة تفكك أسري، أو تعرضهن للعنف أو الاستغلال الجنسي.

ويشرح آلية عمل هذا المركز بالقول: تتعرض البنت القاصر لاسغلال عاطفي من قبل أحد الاشخاص فيخطفها ويستغلها عاطفيا ويفض بكاراتها على اساس الوعد بالزواج، ويحصل ادعاء عليه من النيابة التي تحول الفتاة إلى مركزنا بينما يحول الشاب إلى السجن المركزي، ونحن بدورنا نحاول اقناع الشاب بالزواج من ضحيته وحل المشلكة قانونيا فتخرج البنت من عندنا متزوجة.

ويشير منجونة إلى أن الدعارة صارت مشكلة كبيرة وقد اطلع على قصص يشغّل الزوج فيها زوجته أو تتعرض الفتاة للعنف في عائلتها فتهرب ويستغلها بعض الناس في الشارع وتتحول لداعرة، مشيرا إلى أنها حالات كثيرة جدا.

جرائم الشرف

كما يعترف المحامي السوري بأنه لا توجد قدرة على علاج مشكلة جرائم الشرف في صلبها "بسبب وجود عقلية قديمة جداوهي أنه بمجرد ارتكاب البنت لأي خطأ لا يبحث كيف ارتكبته ولماذا فيقومون بانتهاك إنسانيتها ويقضون عليها".

وأضاف "نحن نحمي هؤلاء البنات ولكن قتلت عندنا عدة بنات.. نحن نحمي البنت عندنا حتى نطمئن لوضعها الاجتماعي وبعدها نخرجها أو نزوجها.. ولكن إحدى البنات أخبرناها أن والدها سيقتلها و أصرت وخرجت فقتلها. وفتاة أخرى زوجناها من ابن عمها فتبين أنه متآمر مع والدها الذي أطلق النار عليها فاصيبت بحالة عجز بقدميها".

من جهة أخرى، قال الناطق باسم المنظمة العربية لحقوق الإنسان بسوريا د. محمود العريان إن ظاهرة الرق تنتشر في سوريا من خلال استغلال الخادمات القادمات من إثيوبيا وإندونيسيا وتايوان، لافتا إلى استخدامهن في ظروف عمل قاسية جدا مشيرا إلى أن الدعارة كانت في البداية عندما قدمت الفليبينيات وعملن في دور اللهو والدعارة والآن غطى عليهن عمل الروسيات. علما أن ظاهرة الخادمات الأجنبيات هي ظاهرة جديدة في سوريا إذا ما قورنت بالمجتمعات العربية الأخرى.

وذكر محام سوري فضل عدم نشر اسمه أن بعض مكاتب التشغيل توسعت بأعمالها بفضل ما يدر عليها تشغيل الخادمات في الدعارة، وقال: صاحب إحدى المكاتب اشتهر في أوساط معينة في هذا العمل وكوّن حوله مجموعة من الخادمات اللواتي بسبب قساوة الظروف وضغط صاحب المكتب يعملن بالدعارة ويطلقن على مديرهن "السيد سيكسي" عندما يرسلهن إلى زبون ما.

عبودية ..

وبشأن "العبودية" يوضح الطبيب محمود العريان أن مظاهرها تتجلى في: العمل 24 ساعة بدون عطلة وبلا أوقات راحة وتعمل أعمالا مجهدة، يفرض عليها التطبع بطباع أهل البيت فإذا كانت سيدة المنزل متدينة تجبرها على لبس الجلباب والصلاة وإذا كانت تلبس الجينز تجبرها على ذلك، أو تجبرها على الرقص، بحيث يفرض عليها سلوك يختلف مه بيئتها.

كما يبرز الاستغلال في مكاتب التشغيل، ويقول العريان إن المكتب يتقاضى على الخادمة 2000 دولار فيما تذهب لصاحبه ألف دولار إضافة إلى أجر شهرين أو 3 من أجر الخادمة الذي يكون بين 100 و 125 دولارا ، وأي شكوى على الخادمة من قبل رب العمل يتولى المكتب التحقيق فيها فيضربها ويهينها ويعيدها لصاحب المنزل.

ويشدد العريان على أن مسألة الدعارة ليست السمة الظاهرة في سوريا وإنما الاسترقاق، ويستطرد "وعندما تصبح الفتاة رقيقة قد تصبح داعرة وما خفي كان أعظم خلال الممارسات اليومية بين الخادمات والأهالي".

حوامل من بيوت الأثرياء

ويروي العريان تجربته من الحالات التي شاهدها في عيادته للطب النسائي، ويقول: اكتشفت أمورا مريعة تتم عمليات اعتداء جنسي على بعض الخادمات في كثير من البيوت من العائلات الثرية لكن مستواها الاخلاقي منخفض حيث يعتدون على الخادمات، وعندما تصلنا حالة نخبر الأمن الجنائي. ولا يمكن معرفة عدد الحالات لأنه هناك مجتمع محافظ يحاول التستر، أي اسرة لديها خادمة يعتدي عليها وتحمل يتسترون عليها ويتجهون إلى الإجهاض. وأحيانا تشك سيدة المنزل في الخادمة من خلال أوضاعها الصحية وتحضرها هنا للفحص إذا كانت عذراء أم لا فنتكشف أنها حامل وليست عذراء.

وأشار العريان إلى أن الخادمات بالآلاف في المدن الكبيرة والصغيرة وهن مسيحيات ومسلمات، وكان سابقا التوجه للفيلبينيات وأما الآن الاعتماد على الاندونيسيات أما الدفعة الطاغية فهي الاثيوبيات من مسيحيات ومسلمات .

وكانت الحكومة السورية أصدرت قانونا ينظم عمل مكاتب استقدام واستخدام العاملات والمربيات في المنازل من غير السوريات، ويحدد أجور هذه المكاتب بنسبة 10% من عقد العمل.

ويضع القانون ضوابط التشغيل وبنود العقد بين العاملة والمستفيد (صاحب المنزل) على أن يتعهد الأخير بحسن معاملتها وتسجيلها في مكتب إصابات العمل لدى التأمينات الاجتماعية علاوة على التعهد بتأمين المأكل والملبس والدواء والمسكن الملائم وإجازة سنوية وأوقات راحة كافية.

وحظر القانون على المكاتب استقدام العاملات على أساس أسماء وهمية بغية تشغيلهن بأجر يومي أو شهري في أماكن متعددة أو استخدمهن لدى جهات أخرى.

   

صفحة50 من 75