في ظل غياب الحلول السياسية السلمية استمر سقوط الضحايا القتلى من المدنيين والعسكر و استمرت عمليات الاختطاف والاختفاءات القسرية والاغتيالات والاعتقالات التعسفية

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

بيان مشترك

في ظل غياب الحلول السياسية السلمية

استمر سقوط الضحايا القتلى من المدنيين والعسكر

و استمرت عمليات الاختطاف والاختفاءات القسرية والاغتيالات والاعتقالات التعسفية

استمرت الاشتباكات المسلحة في العديد من الشوارع والمدن السورية,والتي أدت إلى سقوط المزيد من الضحايا (بين قتلى وجرحى) من(مدنيين وجيش وشرطة) , ومنهم الأسماء الآتية والتي سقطت خلال الأيام الماضية(بتاريخ 20-21-22\2\2012) وهي:

الضحايا القتلى من المدنيين

القامشلي- الحسكة:

· السيد نصر الدين برهك عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكوردي في سوريا البارتي,وقد توفي متأثرا بجراحه (بتاريخ 21\2\2012)جراء تعرضه لمحاولة اغتيال آثمة على يد عصابات مسلحة مجهولة, أثناء توجهه إلى مدينة المالكية بتاريخ 13\2\2012.

حلب:

  • رجل الأعمال محمود رمضان-مواليد 1969 يملك مجموعة شهبا روز للفنادق والسياحة تعرض للاغتيال (بتاريخ20\2\2012)
  • محمود الصوراني,تعرض للاغتيال بتاريخ 21\2\2012

ادلب:

· النائب العام في محافظة ادلب المحامي نضال غزال تعرض للاغتيال (بتاريخ19\2\2012)

· القاضي محمد زيادة (بتاريخ19\2\2012)

مضايا–ريف دمشق:

· كمال وجيه يوسف-عبد الناصر محمد الضبة(بتاريخ21\2\2012)

القصير- حمص:

  • إسماعيل ابراهيم مشارقه-محمد ابراهيم مشارقه-خالد حسن الواو-يوشع الغفري-رسلان محمد مطر(بتاريخ21\2\2012)
  • انس حسين جربان(بتاريخ20\2\2012)

حمص:

· قمر أبو حمد(بتاريخ21\2\2012)

الوعر-حمص:

  • ضياء محمد الصالح(بتاريخ21\2\2012)

بابا عمرو-حمص:

· محمد عمر جنيد-عبد الغفار حاميش -محمد خالد جنيد- محمد عمر جنيد- مصطفى الوعر- نعيم جانسيز-خالد محمد الشيخ- احمد محمد الفاعور-خالد السيد-عبد الرحمن القاسم-ياسر محمد حسين- عبد الرزاق الأحمد- جاسم محمد الخالد- ياسين بكور-محمد خير الدين المصري- عبد الكريم الخالد(بتاريخ22\2\2012)

· رامي احمد السيد-صفوان كاخيا-عبد الله نعيم صبوح-عمار نعيم صبوح(بتاريخ21\2\2012)

· محمد السلوم-سعيد حمادة-سمية باشان-سمية زهران-سعيد الابراهيم-محمد يحيى الويس-سكرى الحمد- (بتاريخ20\2\2012)

باب هود-حمص:

  • باسل محمد القاسم(بتاريخ20\2\2012)

كرم الزيتون-حمص:

· مدين محمد حسن(بتاريخ22\2\2012)

· محمد رضوان الجيزاوي(بتاريخ20\2\2012)

الرستن-حمص:

· محمد فرزات(بتاريخ21\2\2012)

البياضة-حمص:

· عبد الرزاق خرما(بتاريخ21\2\2012)

حماه:

· مهند السلوم (بتاريخ22\2\2012)

طيبة الأمام-حماه:

· حسين العلي المقبول- (بتاريخ20\2\2012)

حلب:

· عبد اللطيف الصلال-أيمن الدالي(بتاريخ21\2\2012)

رتيان-ريف حلب:

· مصطفى طحان (بتاريخ20\22\2012)

الاتارب- حلب:

· انس ديب نعمان- (بتاريخ21\2\2012)

دير الزور:

· حسان توفيق(بتاريخ21\2\2012)

خان شيخون-ادلب:

· محمد فجر السالم-خليل الكردي(بتاريخ22\2\2012)

جبل الزاوية-ادلب:

· محمد مصطفى الابراهيم-محمد اسعد العبود-شعبان بزارة-وليد محمود شحيبر-عدنان احمد خلف-جمعة محمد جمعة(بتاريخ22\2\2012)

· مصطفى فواز العثمان- حسن محمد خير الحمود - عمر مصطفى الحمود - أحمد طه الحمود - حسام بكور الاسعد- سامر أحمد الاسعد- خالد أحمد الحمود- محمد حمود شحيبر- احمد محمد حسن شحيبر -نجيب محمد شحيبر- حسن خالد شحيبر- محمود عبد الحليم فضل -علي شحيبر(بتاريخ21\2\2012)

معرة النعمان-ادلب:

· عيسى عبد الرحمن (بتاريخ22\2\2012)

الضحايا القتلى من الجيش والشرطة

اللاذقية

· الملازم أسامة هيثم أحمد(بتاريخ21\2\2012)

طرطوس:

· النقيب غفران عبد اللطيف أحمد -الملازم أول عماد سليمان محمد (بتاريخ22\2\2012)

· الرقيب أول منهل هابيل طهموز (بتاريخ21\2\2012)

حمص:

· العريف علي حسين الخطيب (بتاريخ21\2\2012)

الرستن-حمص:

· العقيد الركن سمير يوسف الأحمد(بتاريخ18\2\2012)

حماه:

· المقدم ياسر خضر عباس - الرقيب حسن خرفان باشا- الرقيب أول جهاد حسين قدور (بتاريخ21\2\2012)

الجرحى من المدنيين والجيش والشرطة

حلب:

  • الطبيب صفوح ريحاوي,تعرض للاعتداء عليه في منزله في حي " الفرقان" بحلب، ويعتبر الطبيب صفوح ريحاوي أحد أشهر أخصائيي العصبية في مدينة حلب بتاريخ 22\2\2012

حماه:

· علي حسن الحسن-علاء علي عقلة(بتاريخ22\2\2012)

· العريف عبد الحكيم حسن (بتاريخ21\2\2012)

· ماهر الناعم - نصر غانم الناعم - إبراهيم علوش(بتاريخ19\2\2012)

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, اذ نتوجه بالتعازي الحارة والقلبية, لجميع من سقطوا من المواطنين السورين ومن المدنيين والشرطة والجيش ,ومع تمنياتنا لجميع الجرحى بالشفاء العاجل, فإننا ندين ونستنكر جميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال ,أيا كانت مصادرها ومبرراتها, فإننا نتوجه  إلى جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية, من اجل العمل على:

1-      الوقف الفوري لدوامة العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية, آيا كانت مصادر هذا العنف وآيا كانت أشكاله ومبرراته .

2-      اتخاذ الحكومة السورية, قرارا عاجلا وفعالا  في إعادة الجيش إلى  مواقعه و فك الحصار عن المدن والبلدات وتحقيق  وتفعيل مبدأ حيادية الجيش أمام الخلافات السياسية الداخلية، وعودته إلى ثكناته لأداء مهمته في حماية الوطن والشعب، وضمان وحدة البلد.

3-      تشكيل لجنة تحقيق  قضائية مستقلة و محايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة  ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية, تقوم بالكشف عن المسببين للعنف والممارسين له, وعن المسئولين عن وقوع ضحايا ( قتلى وجرحى ),سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين, وأحالتهم إلى القضاء ومحاسبتهم.

الاعتقالات التعسفية

واستمرت السلطات السورية بنهج الاعتقال التعسفي,وقامت باعتقال العديد من المواطنين السوريين والمثقفين والناشطين  ,وعرفنا منهم الأسماء التالية:

دمشق:

· السيد مازن درويش رئيس المركز السوري للإعلام و حرية التعبير,بتاريخ 16\2\2012بعد قيام الأمن السوري بمداهمة مكتب المركز في السبع بحرات –شارع 29 ايار-بدمشق ,واعتقال جميع عناصر المركز و زواره ,وبقي قيد الاعتقال السادة:الناشط المدون حسين غرير - جوان فرسو - هاني زيتاتي - بسام الأحمد - منصور حميد - عبد الرحمن الحمادة - محمد الحمادة

وكان الأستاذ مازن درويش قد تعرض للاعتقال التعسفي في 16\3\2011 على خلفية مشاركته في الاعتصام الذي نفّذه أهالي معتقلين أمام وزارة الداخلية لتقديم رسالة إلى وزير الداخلية ، يناشدونه فيها إخلاء سبيل أبنائهم، وأطلق سراحه في اليوم ذاته. وفي 23 \3\2011اعتقل درويش بعد استدعائه للتحقيق على خلفية تصريحات إعلامية أدلى بها حول الاعتقالات في سوريا وأحداث درعا.و السيد مازن درويش من مواليد 1974، صحافي وعضو في الاتحاد الدولي للصحافيين ومؤسس ورئيس المركز السوري للإعلام وحرية التعبير.كما يشغل منصب نائب رئيس المعهد الدولي للتعاون والمساندة في بروكسل وعضو في المكتب الدولي لمنظمة مراسلين بلا حدود

دمشق:

· سمير شعيب- ناصر حيدر-أيمن ياسين الحوش-حسين عبد الله سقي-مهند رقوقي(بتاريخ21\2\2012)

الضمير-ريف دمشق:

· محمد عبد الرحمن جمعة-(بتاريخ21\2\2012)

قمحانة- حماه:

  • الأستاذ محمد عمر سودين- مصطفى سودين- علي عمر سودين-عبد المعين سودين- عبد الله رضوان سودين- عبد العزيز حسون سودين- مهند سودين- محمد خطاب سودين- حسون عمر سودين- سليم عمر سودين- عمر رضوان سودين- محمد رضوان سودين- علي خطاب سودين- محمد عبد المعين سودين- عبد المجيد شعيل- عبد الحكيم سودين- عبد الناصر شعيل- حسين شعيل- علي خالد سودين- حسن شعيل (بتاريخ20\2\2012)

حماه:

· محمد قشاش- فراس قشاش-بلال رشواني-خالد مرشاك احمد(بتاريخ21\2\2012)

جبلة:

· علي كردية(بتاريخ21\2\2012)

بانياس:

· صلاح الشغري- عبد السلام كنداوي- طارق بياسي- نذير مراد- محمود طلال قاسم- محمد حذيفة- توفيق الدرجي(بتاريخ21\2\2012)

ابين- ريف حلب:

· احمد قاسم ناصيف-عبد الحكيم هلال(بتاريخ20\2\2012)

الاتارب- حلب:

· الصيدلاني عبدو رجب (بتاريخ21\2\2012)

الخفسة-حلب:

· محمد حسن الغانم(بتاريخ21\2\2012)

حريتان-حلب:

· ياسر بلكش(بتاريخ21\2\2012)

جبل الزاوية- ادلب:

  • عبد الرزاق الخطيب-(بتاريخ21\2\2012)

الرقة:

· المحامي سعد شويش البطحاوي-المحامي أكرم دادا-المحامي أنور الخضر(بتاريخ21\2\2012)

الحسكة:

· ايفان محمد أبو زيد ,وهو طالب إدارة أعمال في جامعة تشرين- اللاذقية -مالك ابراهيم(بتاريخ21\2\2012)

لا يزال مجهولا مصير كلا من الناشطين:

· شبال إبراهيم من مدينة القامشلي الذي اعتقل بتاريخ 22-9-2011,وهو مريض ويعاني من التهاب الكبد

· الكاتب الناشط حسين عيسو من مدينة الحسكة والذي اعتقل بتاريخ 3-9-2011 ,وهو مريض ويعاني من آثار جلطة قلبية ,كان قد تعرض لها، واضطر إثرها لإجراء عملية قلبية

الاختطافات والاختفاءات القسرية

دير الزور:

· الملازم أول همام تركي رمضان (بتاريخ21\2\2012)

حماه:

· المساعد محمود عيد(بتاريخ21\2\2012)

ادلب:

· المساعد يوسف الحسين(بتاريخ21\2\2012)

كما أن الأنباء التي وردت عنهما أفادت أنهما تعرضا للمعاملة السيئة والمهينة والحاطة من الكرامة الانسانية، وهناك خطورة فعلية على حياتهما، كما أنهما لم يقدما حتى الآن للقضاء، ولم يسمح لذويهما بمعرفة أخبارهما، أو زيارتهما، أو تأمين ما يحتاجان إليه من أدوية، علاوة على ذلك ,فقد صدر عفو رئاسي شمل كل من اشترك في الاحتجاجات السلمية التي تمت، دون أن يرتكب أي مظهر من مظاهر العنف، إننا في المنظمات الحقوقية الموقعة على البيان اذ نطالب لحكومة السورية بالكشف عن مصيري هذين الناشطين حالاً، فاننا نطالب بالإفراج الفوري عنهما

إننا في المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، إذ ندين ونستنكر بشدة الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري بحق المواطنين السوريين المذكورين أعلاه، ونبدي قلقنا البالغ على مصيرهم, ونطالب الأجهزة الأمنية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للحقوق والحريات الأساسية التي كفلتها جميع المواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بذلك. ونبدي قلقنا البالغ من ورود أنباء عن استخدام التعذيب على نطاق واسع وممنهج ، مما أودى  بحياة العديد من المعتقلين, ولذلك فإننا نتوجه الى الحكومة السورية بالمطالب التالية:

· إغلاق ملف الاعتقال السياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين, ومعتقلي الرأي والضمير, وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية , ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة

· كف أيدي الأجهزة الأمنية عن التدخل في حياة المواطنين  عبر الكف عن ملاحقة المواطنين والمثقفين والناشطين ,والسماح لمنظمات حقوق الإنسان بممارسة نشاطها بشكل فعلي.

· وضع جميع أماكن الاحتجاز والتوقيف  لدى جميع الجهات الأمنية تحت الإشراف القضائي المباشر والتدقيق الفوري في شكاوي التعذيب التي تمارس ضد الموقوفين والمعتقلين والسماح للمحامين بالاتصال بموكليهم في جميع مراكز التوقيف

· الكشف الفوري عن مصير المفقودين.

وإذ نعلن تأييدنا الكامل لممارسة السوريين جميعا حقهم في التجمع والاحتجاج السلمي والتعبير عن مطالبهم المشروعة والمحقة والعادلة ,فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل سريعا على تنفيذها, من اجل صيانة وحدة  المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي امن وواعد لجميع أبناءه  دون أي استثناء.

واننا نؤكد على أن الحق في التظاهر السلمى مكفول ومعترف به في كافة المواثيق الدولية باعتباره دلالة على احترام حقوق الإنسان في التعبير عن نفسه وأهم مظهر من مظاهر الممارسة السياسية الصحيحة, كما هو وارد في المادة (163) من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ,وكذلك في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان  في المادة (3) ,و المادة (12) , ان حرية الرأي والتعبير, مصونة بالقانون الدولي العام وخاصة القانون الدولي لحقوق الإنسان, وتعتبر من النظام العام في القانون الدولي لحقوق الإنسان, ومن القواعد الآمرة فيه، فلا يجوز الانتقاص منها أو الحد منها, كما أنها تعتبر حقوق طبيعية تلتصق بالإنسان، ولا يجوز الاتفاق علي مخالفتها، لأنها قاعدة عامة، ويقع كل اتفاق علي ذلك منعدم وليس له أي آثار قانونية, لذلك فإن القمع العنيف للمظاهرات السلمية جرائم دولية تستوجب المساءلة والمحاكمة, ولذلك فإننا نطالب الحكومة السورية بالعمل من اجل:

· اتخاذ التدابير اللازمة والفعالة لضمان ممارسة حق التجمع السلمي ممارسة فعلية.

· ضمان الحقوق والحريات الأساسية لحقوق الإنسان في سورية ,عبر تفعيل مرسوم إلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية .

· الوقف الفوري لجميع ممارسات الاعتداء على المتظاهرين السلميين وعلى المواطنين الأبرياء ,المرتكبة من قبل ما يسمى  (اللجان الشعبية ) أو( ما يعرف بالشبيحة) , ولاسيما أن فعل هذه العناصر, هو خارج القانون مما يقتضي إحالتهم للقضاء ومحاسبتهم, ومحاسبة جميع الداعمين لهم والممولين لأنشطتهم, باعتبارهم عناصر في منظمة تمارس العنف, وغير مرخصة  قانونيا

· أن تكف  السلطات السورية عن أسلوب المعالجات القمعية واستعمال القوة المفرطة, والذي ساهم بزيادة التدهور في الأوضاع وسوء الأحوال المعاشية وتعميق الأزمات المجتمعية, ولم يساهم هذا الأسلوب القمعي بتهدئة الأجواء ولا بالعمل على إيجاد الحلول السليمة بمشاركة السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم ,هذه الحلول التي ستكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه  بالتساوي دون اي استثناء.

دمشق في 22\2\2012

المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية

1- المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية

2- منظمة حقوق الإنسان في سورية – ماف

3- المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية.

4- اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد ).

5- المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية ( DAD ).

6- لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ( ل.د.ح )