أخبارة منتقاة

بيان الفيدرالية حول الاحتجاز التعسفي بحق نشطاء سياسيين كورد بعامودا-ريف القامشلي-ريف الحسكة

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الجمعة, 18 نوفمبر 2016 20:27

بيان الفيدرالية حول الاحتجاز التعسفي بحق نشطاء سياسيين كورد بعامودا-ريف القامشلي-ريف الحسكة

تلقت الفيدرالية السورية لحقوق الانسان ,المعلومات المؤكدة والمثيرة للاستياء الشديد والقلق البالغ ، عن قيام مجموعات مسلحة لقوات الاسايش التابعة للإدارة الذاتية في مدينة عامودا, بمداهمة مقر إذاعة ‹Amûdê FM› الكائن في مكتب حزب يكيتي الكردي بمدينة عامودا - ريف القامشلي شمال , بتاريخ 16\11\2016,واختطاف اعضاء المكتب الاعلامي, وهم:

  • الاعلامية المذيعة: نوشين أحمد.
  • الاعلامية المذيعة: آفا خانو.
  • التقني: بيشجنك خانى .
  • التقني: سيبان حاج قاسم

بحجة إنهم يعملون كإعلاميين بدون رخصة من الادارة الذاتية، وتم إطلاق سراحهم بعد عدة ساعات من احتجازهم تعسفيا. علاوة على ذلك، فقد تم مصادرة كافة محتويات الإذاعة المذكورة من أجهزة بث وكومبيوترات واجهزة اتصالات وغيرها.

وفي اليوم التالي بتاريخ 17\11\2016 قامت قيادة حزب يكيتي الكردي في سورية بفتح المكتب ومعاودة نشاطه ,وبتواجد العديد من المتضامنين من : انصار الحزب واعضاء في المجلس الوطني الكوردي وبعض من المواطنين من اهالي عامودا, واثناء تواجدهم داخل المكتب قامت قوات الاسايش بمداهمة المكتب واختطاف كلا من السادة التالية اسماؤهم:

  • نائب سكرتير الحزب الأستاذ حسن صالح

والأساتذة أعضاء اللجنة السياسية:

  • معروف ملا احمد , عبد الصمد خلف برو , سليمان أوسو , صبري ميرزا , أنور ناسو

والسادة:

  • حسين شحادة , فيصل القادري , شورش هسو , ميرفان عمو , عبدو يونس عجو , جوان عبدو عجو.

واستنادا الى معلومات مؤكدة ,فقد تم إطلاق سراح عددا من المحتجزين من قبل النيابة العامة التابعة للإدارة الذاتية من ضمنهم نائب سكرتير حزب يكيتي السيد حسن صالح ولا يزال الباقين قيد الاحتجاز التعسفي لغاية تاريخه.

يذكر انه، ومنذ عدة اشهر , مازالت قوات الاسايش تحتجز تعسفيا كلا من الناشطين الاعلاميين ,عضوي حزب يكيتي, وهما السيديين:

  • برزان شيخموس
  • آلان أحمد

إننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان، اذ ندين ونستنكر بشدة ,جميع ممارسات الخطف والاخفاء القسري والاحتجاز التعسفي بحق المواطنين السوريين عموما , وبحق السادة الناشطين السياسيين الكورد المعروفين ،والمذكورين أعلاه ، فإننا نطالب بالإفراج الفوري عنهم دون قيد أو شرط , ونحمل قوات الاسايش كامل المسؤولية عن حياتهم وعن الاضرار بكرامتهم وحريتهم وبحرمة مكتبهم .

وإننا نطالب بالإفراج الفوري عنهم دون قيد أو شرط ما لم توجه إليهم تهم جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة وكذلك ضمان أن تكون إجراءات المحاكمة تلك منسجمة مع المعايير والمبادئ المعتمدة لدى هيئات الأمم المتحدة بما فيها المبادئ الأساسية بشأن استقلال السلطة القضائية الصادرة عام 1985، والمبادئ التوجيهية بشأن دور أعضاء النيابة العامة والصادرة في 1990 ,وبما يتفق مع توصيات اللجنة المعنية بحقوق الإنسان بدورتها الرابعة والثمانين ، تموز 2005 ,والمتعلقة بالضمانات القانونية الأساسية للمحتجزين الفقرة ( 9 ) التي تؤكد على ضرورة اتخاذ تدابير فعالة لضمان أن يمنح المحتجز جميع الضمانات القانونية الأساسية منذ بداية احتجازه، بما في ذلك الحق في الوصول الفوري إلى محام و فحص طبي مستقل ،إعلام ذويه،وأن يكون على علم بحقوقه في وقت الاحتجاز، بما في ذلك حول التهم الموجهة إليهم ، والمثول أمام قاض في غضون فترة زمنية وفقا للمعايير الدولية.

دمشق في 18\11\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

 

بيان الفيدرالية حول استمرار الاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي بحق الناشط الحقوقي المعروف المحامي خليل معتوق وبحق السيد محمد ظاظا (ابو شيراز)

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأحد, 09 أكتوبر 2016 03:32

بيان الفيدرالية حول استمرار الاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي بحق الناشط الحقوقي المعروف المحامي خليل معتوق

وبحق السيد محمد ظاظا (ابو شيراز)

مازلنا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، ننظر ببالغ القلق والاستنكار، لاستمرار الاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي، بحق كلا من السادة التالية اسماؤهم:

  • الناشط الحقوقي المعروف المحامي خليل معتوق, المدير التنفيذي للمركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية
  • الاستاذ محمد ظاظا (ابو شيراز).

منذ تاريخ 2\10\2012، وحتى الان، حيث كانا متجهين الى مكتب الاستاذ خليل معتوق بوسط العاصمة دمشق من ضاحية صحنايا جنوبي غربي دمشق، وتعرضا للاختطاف والاختفاء القسري على أوتوستراد درعا-دمشق، ومازال مصيرهما مجهولا، حتى الان.

ويذكر ان الزميل المحامي خليل معتوق من مواليد حمص1959 ,متزوج من الأديبة المعروفة فاديه سعد ,ولديه ولدين(رنيم -وجد) وهو محامي معروف بدفاعه عن معتقلي الرأي في سورية, وهو يعاني من مشاكل صحية مزمنة ,ومصاب بخلل بالرئتين أدى إلى تعطل 60% منهما عن العمل, وكان يخضع لعلاج مكثف ودقيق لوضعه الصحي الحرج, وتعرض للاختفاء القسري ولم تمض على عودته من رحلة العلاج خارج البلاد سوى أيام ,رغم حاجنه الماسة لرعاية طبية مستمرة.

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، ندين ونستنكر بشدة استمرار اختفاء واختطاف كلا من السادة:

  • المحامي خليل معتوق, المدير التنفيذي للمركز السوري للدراسات والأبحاث القانونية
  • السيد محمد ظاظا (ابو شيراز).

أيا كانت الجهات التي تقف وراء هذه المحاولة الآثمة، وإذ نبدي قلقنا البالغ وتخوفاتنا الشديدة على حياتهم, فإننا نرى في استمرار اختطافهما واخفاؤهما قسريا, يشكل تهديدا حقيقيا على سلامتهما وعلى حياتهما, علاوة على التهديد الحقيقي المضاعف الذي يتعرض له المحامي خليل معتوق بسبب وضعه الصحي الحرج, قبل لحظة اختطافه واخفائه قسريا, ويشكل انتهاكاً لالتزامات سوريا الدولية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ 12 / 4 / 1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23 / 6 / 1976 وتحديدا المواد ( 9 و 14 و 19 و 21 و22 )، كما يشكل هذا الإجراء انتهاكا واضحا لإعلان حماية المدافعين عن حقوق الإنسان الذي اعتمد ونشر على الملأ بموجب قرار الجمعية العمومية رقم ( 52 / 144 ) بتاريخ 9 كانون الأول / ديسمبر من عام 1988 وتحديداً في المواد ( 1 و 2 و 3 و 4 و 5 ).

ونطالب الحكومة السورية بالعمل السريع والعاجل من اجل الكشف عن مصيرالمحامي خلي معتوق والسيد محمد ظاظا، ومحاولة إطلاق سراحهما، أيا تكن الجهة الخاطفة، حكومية ام غير حكومية، حيث أن اختطافهما يشكل انتهاكا سافرا لجميع القوانين والمواثيق والمعاهدات المحلية والإقليمية والدولية المعنية بحماية حقوق الإنسان.

وإننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:

  1. إيقاف العمليات القتالية ودوامة العنف الدموية التي تعصف بكل شيء موجود على الأراضي السورية، والشروع الفعلي والعملي بالحل السياسي السلمي.
  2. الوقف الفوري لكافة الممارسات العنصرية والقمعية التي تعتمد أساليب التطهير العرقي بحق جميع المكونات السورية.
  3. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين، وفي مقدمتهم النساء المعتقلات تعسفيا.
  4. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين قسريا، من النساء والذكور والاطفال ,أيا تكن الجهات الخاطفة.
  5. الكشف الفوري عن مصير المفقودين، من النساء والذكور والاطفال، بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري، مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين.

دمشق في 8\10\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

 

بيان الفيدرالية حول الاحتجاز التعسفي بحق نشطاء سياسيين كورد معروفين بريف الحسكة

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator السبت, 08 أكتوبر 2016 06:16

بيان الفيدرالية حول الاحتجاز التعسفي بحق نشطاء سياسيين كورد معروفين بريف الحسكة

تلقت الفيدرالية السورية لحقوق الانسان , بقلق بالغ ، نبأ قيام مجموعات مسلحة تابعة لقوات الاسايش , بالاختطاف والاحتجاز القسري بحق المواطنين الكورد السوريين اسماؤهم:

· السيد محمود لوند, عضو في الحزب الديمقراطي الكوردستاني سوريا, من مدينة ديريك-ريف الحسكة ,بتاريخ 5\10\2016 , يذكرانه يعاني من وضع صحي حرج, فقد أجرى منذ عدة أيام عملية قثطرة قلبية ويعاني من مرض السكر

· السيد محمود جندي، عضو في الحزب الديمقراطي الكوردستاني سوريا, من قرية تل خنزير - ريف مدينة ديريك-ريف الحسكة ,بتاريخ 5\10\2016 .

· السيد وليد فرحان فرمان عضو المكتب التنفيذي لحركة الاصلاح الكردي وممثل الحركة بالمجلس الوطني الكردي في ديريك - السيد فؤاد سعيد ابراهيم ممثل الحراك الشبابي في المجلس , من مدينة ديريك-ريف الحسكة ,بتاريخ 2\10\2016 أثناء توزيعهم دعوات حضور منتدى تعايش الثقافات والأديان ضمن فعاليات أنشطة المجلس المحلي في ديرك .

· السيد عبدالرحمن شنكو, من مدينة ديريك-ريف الحسكة ,بتاريخ 2\10\2016.

· السيد جاسم محمد بلي , عضو في الحزب الديمقراطي الكوردستاني سوريا, من قرية شرك\مزيريب- ريف مدينة ديريك-ريف الحسكة ,بتاريخ 1\10\2016 .

· السيد عبدي احمد شنك , عضو في الحزب الديمقراطي الكوردستاني سوريا, من قرية طبقة الاحد - ريف مدينة ديريك-ريف الحسكة ,بتاريخ 2\10\2016 .

,ومازالوا مجهولي المصير حتى الان.

إننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان، اذ ندين ونستنكر بشدة ,جميع ممارسات الخطف والاحتجاز والاخفاء القسري بحق المواطنين السوريين عموما , وبحق السادة الناشطين السياسيين الكورد المعروفين ،والمذكورين أعلاه ، فإننا نطالب بالإفراج الفوري عنهم دون قيد أو شرط , ونحمل قوات الاسايش كامل المسؤولية عن حياتهم وعن الاضرار بكرامتهم وحريتهم وبحرمة منازلهم.

دمشق في 7\10\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

   

بيان الفيدرالية السورية لحقوق الانسان إدانة واستنكار للجريمة الارهابية بحق المدنيين في صالة السنابل للأفراح بالحسكة في سورية

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الثلاثاء, 04 أكتوبر 2016 14:16

بيان إدانة واستنكار للجريمة الارهابية بحق المدنيين في صالة السنابل للأفراح بالحسكة في سورية

تلقينا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، ببالغ القلق والاستنكار، المعلومات المؤلمة والمدانة،عن وقوع تفجير ارهابي ,بواسطة ارهابي انتحاري يرتدي سترة ناسفة, طالت المدنيين العزل المشاركين بحفل زفاف في صالة السنابل للأفراح على طريق الصفيا بين القامشلي والحسكة,, وذلك في مساء يوم الاثنين تاريخ 3\10\2016, ووفقا لمصادر اعلامية متطابقة، وفي حصيلة غير نهائية, فقد اسفر هذا العمل الاجرامي عن مقتل اكثر من 20 مواطنا سوريا وإصابة أكثر من 50مواطنا سوريا ، بجروح متفاوتة الشدة ، بينهم حالات حرجة.اضافة الى وجود أكياس لأشلاء مجهولي الاسم, كما أسفرت هذه الجريمة الإرهابية عن إلحاق الأضرار المادية الكبيرة بالممتلكات واحتراق العشرات من السيارات الخاصة وسيارات للنقل العمومي وتدمير العديد من الأبنية والمحال والبسطات والاكشاك ,المحيطة بالصالة.

وعرف من الضحايا القتلى الذين قضوا بالتفجير الارهابي ، الاسماء التالية:

  • بيريفان خليل
  • ميديا علي محمد
  • روجين عبد الكريم فاطمي – 10 سنوات
  • نجاح بشير حسن
  • آية مسعود
  • ألجي عيسى طاهر فاطمي
  • هفي زنار
  • جوانا بتكين محمد
  • امين حسن درويش
  • عبد الله حاج احمد
  • شيرازد مصطفى فاطمي
  • نذير فاطمي
  • راني شاكر فاطمي
  • رشاد فاطمي
  • روني فاطمي
  • عبد الحكيم حميد عيسى فاطمي
  • نفس ظاهر عيسى فاطمي
  • عبد العزيز يونس عيسى فاطمي
  • فرهاد حواس عيسى فاطمي
  • زانا اسد حسو
  • أحمد فرهاد عيسى فاطمي
  • أورهان عبدي
  • روج كاوا فاطمي
  • صالح أبراهيم
  • ريزان عبد الله فاطمي
  • عكيد سعد فاطمي
  • سيبان عيسى نجم الدين فاطمي
  • فرحان عبد الرحمن حسن
  • مسعود فاطمي
  • كابار مسعود فاطمي
  • محمد يحيى عابد
  • جكر بشار امين
  • المحامي بهاء الدين فاطمي
  • احمد حسن درويش
  • مصطفى شيخموس عيسى فاطمي
  • سربست حمو

وعرف من الجرحى الاسماء التالية:

  • مجدار عبد الرحيم فاطمي – كسر في الساق اليسرى وهي امرأة حامل
  • هيفين عبد الرحمن عيسى – 33 سنة - تفجير صدر
  • جيهان محمود فاطمي – شظية في الفخذ اليايمن – وشظايا في البطن
  • سعاد سليمان فاطمي – شظية أعلى المثانة من جهة اليسار
  • بالا هايز حصاف – عمره 34 سنة – شظية في الفخذ الايمن.
  • هيزا عزيز ( جيلان )
  • الطفلة نوفين عبد الحكيم عيسى
  • ليلاف فاطمي – كسر في الساق الايسر, وشظايا مختلفة في الجسم
  • ساز فان بلند عيسى – شظايا متفرقة في انجاء الجسم
  • مهاباد فاطمي ( فتح بطن )
  • يوسف عماد فاطمي – جروج مختلفة في الجسم
  • محمد طاهر أحمد والدته ميسرة العمر 17 سنة – كسر في الساق اليسرى, وشظايا في أنحاء الجسم
  • اياز عبد الباقي فاطمي والدته كلبهار العمر 22 سنة شظايا في الصدر والكتف والفخذ.
  • خليل حميد فاطمي والدته ترفة – العمر 38 سنة كسر في الفك السفلي وشظية في الصدر .
  • آرمانج نذير فاطمي والدته نجلاء العمر 36 سنة شظية في الكتف الايسر وشظية في ساق اليسرى .
  • ديمن مجيد بشار – شظية في القدم اليمنى
  • يلماز إبراهيم خليل – شظية في الوجه ,وف شظية ي الساق اليمنى
  • هوزان عبد الباري معو – شظية في الفخذ اليمين
  • محمد عبد الباري معو – شظية في الساق اليمنى
  • محمد صديق فاطمي – 67 سنة , شظايا متفرقة في أنحاء الجسم
  • جمال مروان خليل – شظايا في أنحاء الرأس والوجه , وضعه الصحي حرج
  • الطفل الرضيع محمد زنار – اصابة في العين اليمنى وشظية في الأنف – وضعه الصحي غير مستقر
  • أدريس وضحي – شظايا في البطن
  • سليمان فاطمي – العمر 32 سنة
  • هفال عيسى فاطمي – العمر 37 سنة
  • فنر احمد علي – 32 سنة – شظية في الكتف والصدر
  • الاعلامي المعروف: عصام صوفي عباس – 36 سنة – مراسل قناة on fm شظية في الكتف اليمين
  • يلماز إبراهيم 29 سنة
  • محمد بنكين – 10 سنوات – شظية في ساق اليمين
  • عبد الحكيم عيسى- 12 سنة كسر في الساق اليسار وشظية في الكتف اليمين
  • سعيد خلف وضحي – 50 سنة – كسر في الرجل وشظايا في مختلف أنحاء الجسم
  • بيركيش إبراهيم حسن والدته نجاح – 27 سنة – ثلاث شظايا متفرقة في الكتف اليمين – شظايا في البطن من ناحية اليمين – شظية في الوجه من جهة اليمين
  • محمد خير يونس – 58 سنة – إصابة شظية في العين
  • شبال احمد فاطمي – 36 سنة – شظية في ساق اليمين
  • خليل علي خليل – كسر في الكتف اليسار – شظايا في الجمجمة والقدم اليسرى والفخذ الايمن.

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا والمتضررين, ونتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من قضوا, متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير.

وإننا ندعو للعمل على:

1) الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في كافة المدن السورية، آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكال دعمه ومبرراته,والشروع الفعلي والعملي بالحل السياسي السلمي.

2) إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين، وفي مقدمتهم النساء المعتقلات، وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية، ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.

3) العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين من النساء والذكور والاطفال ,أيا تكن الجهات الخاطفة.

4) الكشف الفوري عن مصير المفقودين من النساء والذكور والاطفال ,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين.

5) رفع الحصار المفروض على المدنيين في بلدات ومدن داخل سوريا، أيا تكن الجهة التي تفرض حالة الحصار.

6) ازالة كل العراقيل والتبريرات المادية والمعنوية التي تعيق وصول الإمدادات الطبية والجراحية إلى جميع القرى والمدن السورية.

7) تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.

8) وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة.

9) تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة, تقوم بمساعدة الفريق الدولي من اجل بالكشف عن المسببين بانتهاك قرار مجلس الامن بإيقاف العمليات القتالية. ويشارك فيها ممثلين عن الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، مع ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية الفاعلين الحقيقين داخل الاراضي السورية.

10) السعي لتحقيق العدالة الانتقالية بضمان العدالة والإنصاف لكل ضحايا الأحداث في سورية وإعلاء مبدأ المساءلة وعدم الإفلات من العقاب، كسبل أساسية تفتح الطرق السليمة لتحقيق المصالحة الوطنية من أجل سورية المستقبل الموحدة والتعددية والديمقراطية. الأمر الذي يتطلب متابعة وملاحقة جميع مرتكبي الانتهاكات، سواء أكانوا حكوميين أم غير حكوميين، كون بعض هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى الجرائم ضد الإنسانية وتستدعي إحالة ملف المرتكبين للمحاكم الوطنية والدولية.

11) العمل الشعبي والحقوقي من كافة مكونات المجتمع السوري، من اجل مواجهة وإيقاف المخاطر المتزايدة جراء الممارسات العنصرية التي تعتمد التهجير القسري والعنيف، والوقوف بشكل حازم في وجه جميع الممارسات التي تضرب كل أسس السلم الأهلي والتعايش المشترك.

12) قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.

دمشق 5\9\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

 

بيان الفيدرالية السورية لحقوق الانسان: تدين وتستنكر جريمة داعش الارهابية بحق مواطنين سوريين بدير الزور

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الخميس, 15 سبتمبر 2016 14:51

بيان الفيدرالية السورية لحقوق الانسان: تدين وتستنكر جريمة داعش الارهابية بحق مواطنين سوريين بدير الزور

تلقت الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان , ببالغ القلق والاستنكار, المعلومات المدانة والمؤلمة, حول استمرار ما يسمى ب" تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بارتكاب ابشع المجازر والاعمال الإجرامية والتي تندى لها جبين الانسانية, حيث ان مجمل اعمالهم ترتقي الى مصاف الجرائم الجنائية الدولية, وكان اخرها قيام مسلحي ما يسمى بتنظيم "داعش" بتاريخ يوم الاثنين 12 \9\2016 , حيث قام المكتب الإعلامي لـ ما يسمى "ولاية الخير" التابعة لما يسمى ب" تنظيم الدولة الاسلامية "داعش" بنشر مقطعا لفيديو حمل عنوان "صناعة الوهم" , يظهر توثيقا لجريمة دموية جديدة ,يوضح قيامهم بقتل تسعة عشر شابًا سوريًا من مدينة دير الزور, وبطرق وحشية ودموية متنكرين لكل القيم الدينية والإنسانية, ويعتبر التسجيل شاهدًا على طريقة جديدة طبّقها التنظيم في القتل والاجرام، وهي “التضحية بالبشر كالمواشي”, ويظهر في التسجيل عددا من عناصر "داعش" الذين ارتدوا زيّا أبيض، قيام بعضهم بجلب عدد من الشبّان وسط مكان يشبه “المسلخ”، مقيدي الأيدي ومكدسين فوق بعضهم البعض ثم قيام عناصر من تنظيم ما يسمى ب"الدولة الاسلامية -داعش" بانتقاء الأشخاص تباعا واختيار “الأضحية”، والمفاضلة بين “الأضاحي البشرية” , ووضع رءوسهم على فتحات التصريف، قبل أن يتم قتلهم نحرا على طريقة نحر المواشي, وثم قام عناصر من ارهابيي "داعش" بالقتل ذبحا لعدد من الشبان الضحايا “المعلّقين”، ثم سارع عناصر من ارهابيي "داعش" لضخّ الماء بشكل قوي على أعناق الشبّان الضحايا المقتولين نحرا.

لقد اورد الشريط المصور الذي نشره تنظيم "داعش" الارهابي ,اسماء ل 15 شابا من ال19 مغدورا الذين قتلوهم , وهم الضحايا التالية اسماؤهم:

1. السيد خالد أحمد العجيل

2. حسام موسى الرميض

3. حسان ابراهيم العزبة

4. مهند محمد الأحمد

5. ابراهيم على موسى

6. جمعة جاسم العبد

7. عامر فيصل اليوسف

8. ابراهيم طه اليوسف

9. عبد الرحمن الصالح الأحمد

10. صالح أحمد العبد لله

11. بشار أحمد العجيل

12. قاسم خليل العلي سليمان

13. عبد الله محمد الخليفة

14. محمد ابراهيم العزبة

15. عبد الملك الحسن العزبة.

إننا باسم الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان وباسم اعضاء المنظمات والهيئات المنضوية بإطارها, وباسم عائلاتنا واصدقاءنا, اذ نعزي انفسنا فإننا نتقدم باحر التعازي القلبية , الى ذوي الضحايا المغدورين, واصدقاءهم, فإننا ندين ونستنكر بأشد العبارات هذه الجريمة بحق الشباب السوريين ,المذكورين اعلاه , وغير المذكورين, ونعتبرها استكمالا وتواصلا لمسار عناصر ما يسمى "بتنظيم الدولة الاسلامية –داعش " بارتكابهم الجرائم الوحشية بحق المواطنين السوريين, ونؤكد من جديد على تخوفاتنا المشروعة على المواطنين السوريين المخطوفين وعلى مصيرهم وحياتهم من سلوكيات وممارسات عناصر ما يسمى "بتنظيم الدولة الاسلامية"داعش" وخصوصا على من يقع بالأسر بين ايديهم, والمشهورة بالفظاعة والشناعة بحق الانسانية من عمليات قتل وإعدامات عشوائية وذبح وقطع للرؤوس وتمثيل بالجثث واغتصاب النساء وسبيهم.

اذ نندد ونستنكر جميع ما تقوم به ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية ,من جرائم مروعة ومذابح جماعية ,فإننا نتوجه الى مجلس حقوق الإنسان الدولي من أجل تحمل مسؤولياته التاريخية و للقيام بدوره أمام هذه الحالة الكارثية والدموية المستمرة على الاراضي السورية,، ولكي يقوم مجلس حقوق الإنسان الدولي بدور أكثر فعالية أمام هذه المشاهد الدامية التي تدمي وتؤلم الضمائر الإنسانية والقلوب الحية، ونشير الى إن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان جاء ليؤكد في مادتيه الثالثة والرابعة على أن لكل فرد الحق في الحياة والحرية وفى الأمان على شخصه، وأنه لا يجوز إخضاع أحد للتعذيب ولا للمعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو الإحاطة بالكرامة، وأتت اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، لتنص من خلال مادتيها الأولى والثانية على أن ” تصادق الأطراف المتعاقدة علي أن الإبادة الجماعية، سواء ارتكبت في أيام السلم أو أثناء الحرب، هي جريمة بمقتضى القانون الدولي، وتتعهد بمنعها والمعاقبة عليها، كما حظر العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية من خلال مادته السادسة انتهاك حق الإنسان في الحياة، مؤكدة على أن الحق في الحياة حق ملازم لكل إنسان، وعلى القانون أن يحمي هذا الحق، وأنه لا يجوز حرمان أحد من حياته تعسفًا، أما نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية فقد تضمن تجريم مجموعة كبيرة من الجرائم من بينها جرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية، ان القتل العمد للسوريين والاعتداء على السكان المدنيين، إنما يمثل جريمة ضد الإنسانية، وفقًا لما عرفته لها المادة السابعة من نظام روما، والتي تنص على أن لغرض هذا النظام الأساسي، ما يشكل أي فعل من الأفعال التالية “جريمة ضد الإنسانية” متى ارتكب في إطار هجوم واسع النطاق أو منهجي موجه ضد أية مجموعة من السكان المدنيين، وعن علم بالهجوم ....القتل العمد، اضطهاد أية جماعة محددة أو مجموع محدد من السكان لأسباب سياسية.

وندعو كافة المنظمات الدولية والإقليمية والهيئات الحكومية وغير الحكومية, أن تقف أمام مسئولياتها التاريخية أمام الأحداث الدموية الواقعة على الاراضي السورية , والتي هي الآن في خضم الحروب المتعددة على اراضيها, والسلم الأهلي بات فيها مهددًا بعد أن تمت إراقة الدماء ،وهذا التدهور لن يضر في سورية وحدها بل بجميع شعوب ودول منطقة الشرق الاوسط.

لابدّ من تطوير الأساليب المعتمدة لمكافحة الإرهاب في التعاطي مع هذا النوع من الإرهاب المتطوِّر. فالتدخل الخارجي لن يساعد في المعركة ضد الدولة الإسلامية. يجب على المجتمع الدولي أن يصبّ جهوده على الكشف عن الاسس والمنطلقات للدولة الإسلامية ,وتعرية روايتها المفضّلة بالخلافة الاسلامية وضرورتها لشعوب المنطقة من اجل تطورها وتنميتها. وذلك عبر توضيح أعمال المجموعة الإرهابية والإجرامية للمجتمعات المحلية. كما ينبغي تفكيك رواية التنظيم عبر الإضاءة على عدم تطابق عقيدته مع قيم الإسلام، ويجب إبطال سلوك الدولة الإسلامية كما لو كانت دولة قائمة بحد ذاتها.

دمشق في 15\9\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

   

صفحة18 من 75