أخبارة منتقاة

رسالة بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الثلاثاء, 03 مايو 2011 06:44

رسالة بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة

3 أيار/مايو 2011

عندما تقمع الحكومات شعوبها وتحصن نفسها ضد التدقيق في أعمالها، تصبح حرية الصحافة من بين أقوى الأدوات لفضح مساوئها والحفاظ على ثقة الجمهور.

وعندما يتعرض الناس للتمييز والتهميش، يمكن لوصولهم إلى وسائط الإعلام أن يعطيهم صوتا، وأن يخلق وعيا مشتركا بمحنتهم.

وفي عصر التحديات العالمية الملحة، يمكن للتبادل الحر للمعلومات والأفكار عبر وسائط الإعلام أن يربط الشعوب والبلدان في شبكات للقضايا المشتركة.

وتعود جذور اليوم العالمي لحرية الصحافة إلى الصحفيين الأفارقة الذين سعوا، في أعقاب سقوط جدار برلين وانهيار القيود التي كانت مفروضة على وسائط الإعلام في أوروبا الشرقية، إلى تحقيق تقدم مماثل في قارتهم. فقد تعاونوا مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) لتنظيم الحلقة الدراسية التي عُقدت في عام 1991 في ناميبيا، والتي صدر عنها إعلان ويندهوك التاريخي بشأن وسائط الإعلام الحرة والمستقلة، وهو بدوره الإعلان الذي استلهمته الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد عامين لإعلان الاحتفال بهذه المناسبة.

واليوم، نجد شعوب شمال أفريقيا والشرق الأوسط تحتشد من أجل حقوقها وحرياتها الديمقراطية - وهي تفعل ذلك بالاعتماد بشدة وبصورة خلاقة على شبكة الإنترنت ووسائط الإعلام الاجتماعية للمساعدة في حفز إحداث التغيير في مجتمعاتها.

وموضوع الاحتفال هذا العام، ”آفاق جديدة، حواجز جديدة“، يسلط الضوء على هذا المشهد الإعلامي العالمي الذي تغير بصورة جذرية. فالوسائط والأدوات الإعلامية الجديدة، مثل الهواتف المحمولة، مستمرة في تمكين الأفراد، وإثراء عملية جمع الأخبار، وتسليط الضوء على أساليب عمل الحكومة ورجال الأعمال والصناعة التي كانت في وقت من الأوقات خفية إلى حد كبير.

ولكن إلى جانب هذه الفوائد، تظل التحديات القديمة قائمة، مثل استخدام وسائط الإعلام لنشر الكراهية والتحريض على العنف. كما أن هناك حواجز جديدة لا يمكن إنكارها تفرضها الدول، بما في ذلك المراقبة الشاملة على شبكة الإنترنت، والمضايقات الرقمية وفرض الرقابة على شبكة الإنترنت. ووفقا للجنة حماية الصحفيين، فإن ما لا يقل عن ستة صحفيين ممن يعملون من خلال شبكة الإنترنت في المقام الأول قد لقوا حتفهم في عام 2010. وفي عام 2008، وللمرة الأولى، كانت أعداد ”صحفيي الإنترنت“ من بين المودعين في السجون تزيد عن أولئك الذين يعملون في وسائط الإعلام التقليدية.

وفي اليوم العالمي لحرية الصحافة، دعونا نتذكر الصحفيين والمحررين وغيرهم من الإعلاميين الذين قتلوا بسبب عملهم الإعلامي. ودعونا نكرم ذكراهم من خلال السعي وراء إقرار العدالة. فالإفلات من العقاب الذي كثيرا ما يعقب جرائم القتل هذه إنما يشير إلى الغياب المزعج للإحساس بالاهتمام الرسمي بحماية الصحفيين، والازدراء التام للدور الحيوي الذي يضطلعون به. فهناك الكثيرون من الصحفيين الآخرين يقبعون في غياهب السجون لمجرد قيامهم بعملهم.

وفي هذا اليوم، ونحن نحتفل بالذكرى العشرين لإعلان ويندهوك، دعونا نتعهد أيضا بسد الفجوة الرقمية، حتى يتسنى لجميع الناس الاستفادة من الوصول إلى وسائط الإعلام وتكنولوجيات الاتصال الجديدة واستخدامها.

والمادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تنص على حق جميع الناس في ”التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود“. فدعونا نؤكد من جديد التزامنا بهذا المبدأ الأساسي الذي تقوم عليه الديمقراطية والتنمية والسلام.

 

اعتقال الاستاذ المحامي والناشط الحقوقي عبد الله خليل

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الاثنين, 02 مايو 2011 06:48

اعتقال الاستاذ المحامي والناشط الحقوقي عبد الله خليل

في الرقة اقدمت دورية أمنية في محافظة الرقة بتاريخ 1/5/2001 الساعة الواحدة ظهرا على اعتقال الاستاذ المحامي والناشط الحقوقي عبد الله خليل

 

اعتقال السيد أسامة مناف جمول من السلمية

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الاثنين, 02 مايو 2011 06:46

اعتقال السيد أسامة مناف جمول من السلمية

بتاريخ 27\4\2011 اقدمت دورية امنية في مدينة السلمية-حماه على اعتقال السيد أسامة مناف جمول من العمر31 عاما وهو موظف في مالية السلمية

   

السلطات السورية تعتقل الدكتور حازم فيصل نهار

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الجمعة, 29 أبريل 2011 23:08

السلطات السورية تعتقل

الدكتور حازم فيصل نهار

تلقت لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية, ببالغ القلق والاستنكار نبأ قيام السلطات السورية, في ظهر يوم الخميس تاريخ 28\4\2011 باستدعاء الناشط السياسي المعروف:

الدكتور حازم فيصل نهار

من قبل أحد الأجهزة الأمنية في محافظة دمشق, ومازال مجهول المصير حتى هذه اللحظة.

يذكر أن الناشط السياسي الدكتور حازم فيصل نهار مواليد 1969هو طبيب اخصائي معالجة فيزيائية, متزوج ولديه ولدين(بنت وصبي).

إن لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية ، تدين وتستنكر استمرار اعتقال الناشط السياسي المعروف الدكتور حازم فيصل نهار, وتبدي قلقها البالغ على مصيره, وتطالب بالإفراج الفوري عنه, دون قيد أو شرط. كما تدين استمرار الأجهزة الأمنية بممارسة الاعتقال التعسفي على نطاق واسع خارج القانون ، بحق المواطنين السوريين، الذي يشكل انتهاكا صارخا للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري، ورغم الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ وقانون حق التجمع السلمي .

وإن ل.د.ح ترى في استمرار اعتقاله و احتجازه بمعزل عن العالم الخارجي لفترة طويلة، يشكل انتهاكاً لالتزامات سوريا الدولية بمقتضى العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية الذي صادقت عليه بتاريخ12\4\1969 ودخل حيز النفاذ بتاريخ 23\3\1976، وتحديدا المواد 9 و 14 و 19 و 21 و22.

دمشق 28\4\2011

لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سوريا

مكتب الأمانة

 

تشييع المناضل الاسير المحرر سيطان نمر الولي

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأربعاء, 27 أبريل 2011 12:57

تشييع المناضل الاسير المحرر سيطان نمر الولي

شيع أهلنا في الجولان السوري المحتل في24\4\2011 ومعهم قلوب أبناء الوطن المناضل الأسير المحرر سيطان نمر الولي بمشاعر الفخر والاعتزاز المجبولة بالحزن لما تعرض له من الإهمال الطبي المتعمد في سجون الاحتلال الإسرائيلي خلال فترة أسره التي امتدت ثلاثة وعشرين عاماً. وسجل الأسير الشهيد اسمه بأحرف من نور في قائمة المجد من أبناء الجولان البررة الذين دافعوا عن عروبة الجولان وقدم زهرة عمره فداء لهذا الوطن الغالي وأصر على رفض الاحتلال الإسرائيلي ومقاومته متمسكاً بالهوية العربية السورية انتماء ونهجاً وثقافة رغم التعذيب والإهمال و الضغط النفسي والجسدي الذي فرضه عليه سجانه مقدما بذلك مثالاً يقتدى في النضال ضد الاحتلال و الطغيان والاضطهاد الذي يتعرض له أبناء الجولان. وقال الأسير المحرر عطا فرحات مراسل التلفزيون العربي السوري في الجولان السوري المحتل في تصريح لسانا إن الشهيد الولي تحدى خلال سنوات نضاله داخل سجون الاحتلال كل أساليب المحتل التعسفية من إهمال طبي وحرمان من رؤيته لأهله لفترات طويلة فضلاً عن صراعه مع مرض عضال أصابه خلال سنوات السجن وذلك في سبيل نيل الحياة الكريمة له وللأجيال من بعده والتحرر من دنس الاحتلال الإسرائيلي مجسداً في سنوات نضاله الحياة العزيزة التي يجب أن يكون للإنسان فيها رسالة وموقف وقضية. وأضاف فرحات أن مراسم تشييع الشهيد الولي بدأت بنقل جثمانه من منزله إلى مركز الشام في بلدة مجدل شمس لتقبل التعازي ومن ثم نقل الجثمان إلى المقبرة المسماة باسم قائد الثورة السورية سلطان باشا الأطرش في ساحة الشهداء حيث أقيم حفل تأبين مهيب للشهيد.

والشهيد من مواليد عام 1966 من مواطني بلدة مجدل شمس المحتلة أنهى دراسته الثانوية في مدرسة مسعدة الثانوية عام 1984 أسس مع عدد من رفاقه حركة المقاومة السرية ضد الاحتلال الإسرائيلي عام 1983 ضمت كلا من الأسرى المحررين صدقي سليمان المقت وعاصم الولي وأيمن أبو جبل وخير الدين الحلبي وغيرهم واتسعت لتشمل الأسير الشهيد هايل أبو زيد والأسير بشر سليمان المقت والأسير المحرر عصام أبو زيد والأسير المحرر زياد أبو جبل والأسير المحرر عبد اللطيف الشاعر. واعتقل الأسير الشهيد عام 1985 وخاض منذ ذلك الحين جولات من التحقيق في سجون معتقلات الاحتلال وحكم عليه تعسفيا بالسجن 27 عاما واختير أكثر من مرة ممثل لأسرى السوريين في سجون الاحتلال وللشهيد الأسير عدة مقالات وصدر له عام 2006 كتاب بعنوان سلال الجوع عرض خلاله لواقع الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال أجريت له عدة عمليات جراحية في المعتقل ونال حريته عام 2008.

   

صفحة50 من 75