أخبارة منتقاة

اعتقال المهندس محمد أحمد شعبان

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأحد, 10 يوليو 2011 06:12

اعتقال المهندس محمد أحمد شعبان

 

 

المهندس محمد أحمد شعبان-25 سنة,اعتقل أثناء مظاهرة سلمية في حي جوبر-دمشق يوم الجمعة 8/7/2011

 

اعتقال المخرج المسرحي أسامة غنم

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأحد, 10 يوليو 2011 06:09

اعتقال المخرج المسرحي أسامة غنم

 

اعتقلت الأجهزة الأمنية السوريةيوم الجمعة 8/7/2011 المخرج المسرحي أسامة غنم لدى مشاركته بمظاهرة حي الميدان بدمشق ولا يزال مصيره مجهولا.جدير بالذكر ان أسامة غنم من مواليد 1975. تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق ونال شهادة الدكتوراه من فرنسا، في اختصاص «المسرح الفرنسي المعاصر». ويعمل الآن في المعهد، أستاذاً في قسم الدراسات المسرحية .. إضافة لكونه مترجماً و باحثاً في مجال اختصاصه وهو المسرح وتولى غنم مسئولية برمجة العروض المسرحية خلال احتفالية دمشق عاصمة ثقافية للعالم العربي في العام 2008 بتكليف من مديرة الاحتفالية الدكتور حنان قصاب حسن وأخرج غنم العام الماضي عرضا مسرحيا بعنوان “الشريط الأخير” عرض في عدة عواصم عربية ونال اهتماما نقديا لافتا كما حصل العام الماضي على منحة إنتاجية من مؤسسة المورد الثقافي بالقاهرة

 

استمرار اعتقال المدون السوري أنس معرواي

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأحد, 10 يوليو 2011 06:05

استمرار اعتقال المدون السوري أنس معرواي

 

المدون السوري أنس المعراوي تم إعتقاله بشكل تعسفي في يوم الجمعة 1 يوليو 2011 ,ومازال مجهول المصير حتى الان.ومعرواي هو مدون سوري وناشط إنترنت ,وهو مؤسس أول موقع عربي متخصص في نظام تشغيل اندرويد مفتوح المصدر للهواتف ويسمي “أردوريد

   

أطلاق سراح الأستاذ صبري ميرزا

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأربعاء, 29 يونيو 2011 11:43

أطلاق سراح الأستاذ صبري ميرزا


أفرج يوم الخميس 23-6-2011 عن الأستاذ والمحامي صبري ميرزا عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا بعد اعتقال دام قرابة عشرة أيام حيث اعتقل من قبل الأمن الجنائي وانتقل من سجن القامشلي إلى سجن الحسكة إلى سجن دير الزور ثم إلى سجن دمشق (عدرا) ثم بعدها إلى فرع فيحاء للأمن السياسي ليتم نقله مجدداً إلى سجن الحسكة فالقامشلي ليتم الإفراج عنه .

 

المعارضة السورية تنتخب قيادتها بمشاركة "البعث الديمقراطي"

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأحد, 26 يونيو 2011 23:50

المعارضة السورية تنتخب قيادتها بمشاركة "البعث الديمقراطي"

2011-06-26

علمت وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء من أوساط المعارضة السورية أن "أحزاب المعارضة السورية الديمقراطية" وعدد من المستقلين قد عقدوا اجتماعاً استمر طوال السبت ووضعوا شروطا للخروج من هذه الأزمة، من بينها وقف الخيار الأمني العسكري وفك الحصار المفروض على عدد من المدن والبلدات السورية

كما تضمت الشروط وقف الحملة الإعلامية ضد الانتفاضة وتغيير نهج الإعلام الرسمي ليتعامل باحترام ومصداقية معها وفتح الباب للإعلام الخارجي والمنظمات الحقوقية والإنسانية للدخول إلى سورية وممارسة مهامها فيها. كما طالب المجتمعون بالإفراج عن جميع الموقوفين والمعتقلين السياسيين، وبتشكيل لجنة تحقيق مستقلة من قضاة ومحامين للتحقيق ومحاسبة المسؤولين عن القتل وإطلاق النار

وطالبت الاحزاب المجتمعة برفع حالة الطوارئ والأحكام العرفية فعلياً وليس على الورق كما هو الحال الآن وعدم تقييد الحياة العامة بقوانين تحد منها. كما دعت إلى الاعتراف بحق التظاهر السلمي وعدم تقييده ومنع الأجهزة الأمنية من التدخل في هذا التظاهر، إضافة إلى الإقرار بضرورة إلغاء المادة الثامنة من الدستور التي تعطي لحزب البعث الحق بقيادة الدولة والمجتمع، والدعوة خلال فترة زمنية وجيزة لعقد مؤتمر وطني عام يضع برنامج متكامل وجدولة زمنية لتغيير سياسي ودستوري شامل عبر مجموعة من المداخل والتحديدات وتكلّف حكومة انتقالية مؤقتة بتنفيذها

كما علمت وكالة (آكي) أن أحزاب المعارضة هذه قد شددت على ضرورة أن تدعو هذه الحكومة إلى تشكيل هيئة وطنية تأسيسية، تكمن مهامها في وضع مشروع دستور لنظام برلماني يرسي عقداً اجتماعياً جديداً ودولة مدنية وحقوق مواطنة متساوية ويكفل التعددية السياسية وتكافؤ الفرص والتداول السلمي للسلطة عبر صناديق الاقتراع ويرشد مهام رئيس الجمهورية ويضمن استقلال القضاء والفصل بين السلطات. كما ينبغي على الهيئة الوطنية التأسيسية العمل على تنظيم الحياة السياسية عبر قانون ديمقراطي عصري للأحزاب وتنظيم الإعلام والقيام بانتخابات برلمانية وفق قوانين توفر الحرية والشفافية والعدالة والفرص المتساوية. ويقع أيضا ضمن مهام الهيئة التأسيسية احترام حقوق الإنسان والالتزام بجميع الشرائع الدولية المتعلقة بها والإقرار بمبدأ المواطنة كمرجعية لجميع المواطنين مهما كانت اعتقاداتهم واثنياتهم، وكذلك إلغاء كل أشكال الاستثناء من الحياة العامة وجميع القوانين التي تحصن الأجهزة الأمنية وعودة جميع الملاحقين والمنفيين قسراً أو طوعاً إلى البلاد بضمانات قانونية وإنهاء كل أشكال الاعتقال والاضطهاد السياسي، إضافة إلى اعتبار الوجود القومي الكردي في سورية جزء أساسي وتاريخي من النسيج الوطني السوري الأمر الذي يقتضي إيجاد حل ديمقراطي عادل للقضية الكردية في إطارها الوطني العام وعلى قاعدة وحدة البلاد أرضاً وشعباً وتوفير ضمانات دستورية لتحقيق ذلك وهذا لا يتناقض من كون سورية جزءاً من الوطن العربي. كما ينبغي على الهيئة السعي لضمان حرية الجماعات القومية في التعبير عن نفسها وضمان المساواة التامة لها في جميع المجالات الحقوقية والقانونية والاجتماعية والثقافية، وتحرير المنظمات والجمعيات والاتحادات والنقابات المهنية من وصاية السلطة والهيمنة الحزبية والأمنية، إضافة إلى تشكيل هيئة وطنية للمصالحة ورد المظالم وتقرير التعويض المادي والمعنوي للمتضررين

وبالتوازي مع ما سبق دعت الأحزاب المعارضة إلى إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية وإخضاعها لسيطرة ورقابة البرلمان وخضوع قياداتها للمحاسبة القانونية والقضائية. وأشارت إلى أنه من حق حزب البعث ممارسة دوره السياسي في الحياة العامة على قدم المساواة مع الأحزاب الأخرى وإنهاء علاقة السيطرة والتحكم القسري التي يقيمها مع التي يقيمها مؤسسات الدولة والنقابات والاتحادات.

كما أقرت هذه الأحزاب بحق الجاليات السورية في الخارج في المشاركة بتحديد مستقبل سورية من كافة الجوانب، وحقها في تقديم الدعم للانتفاضة سياسياً وإعلامياً ومادياً

كذلك توجهت المعارضة السورية إلى الشعوب العربية وجامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي والمجمع المدني العالمي بمنظماته الحقوقية ليتحملوا مسؤوليتهم القانونية والأخلاقية من أجل وقف انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة بحق المدنيين العزل، ودعم تطلعات الشعب السوري نحو الحرية والكرامة

وقد قررت أحزاب المعارضة السورية تحديد معايير لتشكيل (هيئة تنسيق وطنية) مؤلفة من 64 عضواً موزعة على أحزاب المعارضة والمستقلين حسب معايير تم الاتفاق عليها، وكذلك تم الاتفاق على اختيار مكتب تنفيذي من 18 عضواً موزعة أيضاً على هذه الأحزاب، وستُنشر أسماء هيئة التنسيق (التي هي بمثابة برلمان للمعارضة) وأسماء المكتب التنفيذي خلال يومين

ومن الأحزاب والشخصيات التي شاركت في الاجتماع الموسع للمعارضة السورية أحزاب التجمع الديمقراطي الوطني، وأحزاب الحركة الوطنية الكردية، أحزاب تجمع اليسار الماركسي، ومن أهم الأحزاب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي، حزب العمال الثوري، حركة الاشتراكيين العرب، حزب العمل الشيوعي، حزب البعث الديمقراطي، تجمع الماركسيين الديمقراطيين، حزب اليسار الكردي، وحزب البارتي الكردي، حزب آزادي الكردي، حزب يكيتي الكردي، وأحزاب كردية أخرى، والمنظمة الآثورية والديمقراطية والتيار الإسلامي الديمقراطي.

آكي

   

صفحة46 من 75