أخبارة منتقاة

تم إطلاق سراح معتقلي الحسكة، الذين تم اعتقالهم بتاريخ 26\7\2011 وكذلك المعتقلين الذين تم من أجلهم الاعتصام الاحتجاجي

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الثلاثاء, 26 يوليو 2011 21:07

تم إطلاق سراح معتقلي الحسكة، الذين تم اعتقالهم بتاريخ 26\7\2011 ,وهم:

- الاستاذ حسين عيسو- الاستاذ محمد الحريف- سامي الفياض – دحام الفياض

وكذلك المعتقلين الذين تم من أجلهم الاعتصام الاحتجاجي، وهم:

-- فائق خلف العلي - عبود فاعور المسلط - عبد الله صالح المسلط - يوسف

خضر المسلط - عبد العزيز خلف الخضر - محمد كمال محمد - أحمد خضر المسلط -

وردي الوردي - حمادي. وكذلك تم إطلاق سراح أرام فيصل بدر

 

اضرابا مفتوحا عن الطعام في سجن الرقة المركزي

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الثلاثاء, 26 يوليو 2011 14:07

اضرابا مفتوحا عن الطعام في سجن الرقة المركزي

 

بتاريخ 26\7\2011 اعلن حوالي خمسين معتقلاً من الموجودين في سجن الرقة المركزي, إضرابا مفتوحا عن الطعام احتجاجاً على استمرار حبسهم لما يقارب الشهر ومنهم من تجاوز ثلاثة أشهر ,علما ان معظمهم من طلبة الجامعات, وبالتالي استمرار احتجازهم سيحرمهم من التقدم للامتحانات.

يذكر أن أهالي وأقرباء المعتقلين نفذوا اعتصاما أمام القصر العدلي بالرقة خلال الفترة من 30/6/2011 ولغاية 3/7/2011 للمطالبة بالإفراج عن أبناءهم من المعتقلين على خلفية مشاركاتهم بالتظاهرات الاحتجاجية السلمية في مدينة الرقة, خلال الايام الماضية.

 

بيان توضيحي من المرصد السوري لحقوق الإنسان بخصوص الأحداث في مدينة حمص يومي 18 و 19 تموز 2011

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الخميس, 21 يوليو 2011 10:12

بيان توضيحي من المرصد السوري لحقوق الإنسان

بخصوص الأحداث في مدينة حمص يومي 18 و 19 تموز 2011

تالياً لبيان المرصد السوري لحقوق الإنسان بخصوص محاولات النظام السوري لإشعال فتنة طائفية في سورية لتشويه صورة الثورة الشعبية السلمية التي قام بها الشعب السوري بكل مرجعياته الإثنية والطائفية والمذهبية دون أن تكون محصورة بفئة واحدة من أي منها ، يؤكد المرصد السوري لحقوق الإنسان على النقاط التالية :

أولاً: يستند المرصد السوري لحقوق الإنسان في أي معلومة يقوم بإيرادها على توثيق مدقق وفق المعايير المهنية للعمل الحقوقي المتعارف عليه عالمياً . ويؤكد أن جميع الشهداء المدنيين الذين سقطوا خلال اليومين الماضيين تمّ استشهادهم بطريقة انتقائية ممنهجة لا يمكن أن تتم إلا بأيادي عناصر الأجهزة الأمنية في سورية وممثليها من المليشيات غير الرسمية التابعة للنظام والتي تُعرف في سورية بالشبيحة وذلك لخلق مناخ من الاحتقان الطائفي بين أبناء الشعب الواحد والذي يتمتع بخصوصية مرهفة بالتعايش والتداخل الاجتماعي في سورية عموماً و في مدينة حمص السورية خصوصاً.

ثانياً : إنّ محاولة اجتزاء معلومات وجمل من بيانات المرصد السوري لحقوق الإنسان ووضعها في غير سياقاتها للإيحاء بوجود رأي لدى المرصد السوري لحقوق الإنسان بانحراف الثورة الشعبية في سورية عن سلميتها ، وعن وجود عمليات قتل تتم من قبل المتظاهرين من أبناء الطائفة السنيّة في مدينة حمص لإخوتهم في الوطن من أبناء الطائفة العلوية تلك المدينة هو محض تحريف متعمد يجافي كل الحقائق التي يمتلكها المرصد السوري لحقوق الإنسان ويبني عليها في بياناته الحقوقية ، والتي تشير بوضوح لا يقبل اللبس بأن كل عمليات القتل الممنهج في مدينة حمص وغيرها من المدن والقرى السورية المنتفضة تتم عبر عناصر الأجهزة الأمنية السورية والشبيحة التابعين لها فقط في محاولة لحرف مسار الثورة السلمية في سورية وتحويلها إلى اقتتال أهلي يخدم مصلحة النظام السوري فقط.

ثالثاً: من الجدير بالذكر أن المرصد السوري لحقوق الإنسان قام بكشف و توثيق عملية إرسال شبيحة النظام السوري يوم 10 نيسان 2011 إلى الأحياء الجنوبية من مدينة بانياس الساحلية و عملية إطلاق الرصاص على مسجد أبي بكر الصديق فيها من أجل إشعال فتنة طائفية في مدينة بانياس و التي لم يفلح النظام السوري في الوصول إليها نتيجة لوعي جماهير الثورة الشعبية السلمية في سورية.

ويؤكد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأنّ أي محاولات يقوم بها النظام السوري لخلق سوء فهم متعمد لجهود المرصد السوري لحقوق الإنسان والتزامه المطلق بنقل الحقيقة الموثقة عن واقع انتهاكات حقوق الإنسان في سورية هي جهود تصب في مصلحة النظام السوري والأجهزة التابعة له و المسؤولة بشكل حصري عن كل عمليات القتل الممنهج الهادفة إلى إشعال الفتنة الطائفية في سورية. وسوف يستمر المرصد السوري لحقوق الإنسان في جهوده المهنية الدؤوبة الملتزمة بكل معايير العمل المهني العالمية في ميدان توثيق انتهاكات حقوق الإنسان في سورية الهادفة إلى تعريف جميع المؤسسات العربية والدولية بتلك الانتهاكات نصرة لجميع أبناء الوطن السوري الذين لا زالوا يعانون من تلك الانتهاكات منذ أربعة عقود وحتى هذه اللحظة.

إدارة المرصد السوري لحقوق الإنسان

   

أكثر من 40 منظمة غير حكومية تعرب عن دعمها للمركز السوري للإعلام وحرية التعبير للحصول علي الوضعية الإستشارية لدي المجلس الاقتصادي والاجتماعي في الأمم المتحدة

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأربعاء, 20 يوليو 2011 18:31

معالي السفير (ة):

نكتب إليكم - نحن منظمات المجتمع المدني من جميع أنحاء المناطق الأفريقية والعربية وحول العالم - للتعبير عن دعمنا وتضامننا الشديد مع المركز السوري للإعلام وحرية التعبير (SCM). فبعد سنوات من التأخير - غير المبرر- في النظر لطلب المركز السوري للحصول على الوضعية الإستشارية لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي ECOSOC فى الامم المتحدة، سيتم أخيراً التصويت علي هذا الطلب بواسطة الدول الأعضاء في المجلس الاقتصادي والاجتماعي في جنيف - سويسرا في 25 يوليو 2011، وذلك من أجل السماح للمركز السوري للإعلام وحرية الرأي بالمساهمة في عمل الأمم المتحدة. وباعتبار بلادكم دولة عضو في المجلس الاقتصادي والاجتماعي، نحن ندعوكم للتصويت لصالح هذا الأمر من أجل الحفاظ على مبدأ حرية التجمع وتكوين الجمعيات، ودعم قدرة منظمات المجتمع المدني على المشاركة بحرية في أعمال الأمم المتحدة.

إن المركز السوري للإعلام وحرية التعبير (SCM) هو منظمة غير حكومية لحقوق الإنسان مقرها فرنسا، تهدف إلى تعزيز حرية الرأي والتعبير في سوريا وجميع أنحاء العالم العربي، من خلال إدارة الندوات و ورش العمل، ونشر الدراسات ذات الصلة بمسائل حرية التعبير والرأي، كما انها تقدم الدعم القانوني للصحفيين. مدير المركز السوري للإعلام وحرية التعبير (SCM)، السيد مازن درويش، هو شخص يتمتع بسمعة طيبة بين السوريين المدافعين عن حقوق الإنسان، وعلى درجة عالية من النزاهة، وكثيرًا ما عمل بلا كلل من أجل إعمال وتطبيق حقوق الإنسان في المنطقة العربية.

ونظرا لعمليات القمع المستمرة للاحتجاجات السلمية في سوريا، فالإجراءات المتخذه من قبل المجلس الاقتصادي والاجتماعي بشأن الطلب المقدم من المركز السوري سوف يحظى بمزيد من التدقيق. وفى حالة فشل الامم المتحدة في التعامل مع هذه المنظمة غير الحكومية الجديرة بالعضوية، سوف يعطى هذا مؤشرا سلبيا لمدى مصداقية الامم المتحدة وقدرتها على التعامل مع الوضع الراهن. لذا، فإنه يتعين على أعضاء المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة دعم مشاركة المدافعين السوريين عن حقوق الإنسان في عمل الأمم المتحدة من أجل ضمان إعلاء صوت المجتمع المدني وصوت ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان، ومراعاة ذلك في إطار المداولات المزمع إجرائها.

إن التصويت لصالح منح المركز السوري للإعلام وحرية التعبير (SCM) الوضعية الإستشارية لدى الأمم المتحدة لا يعبر فقط عن التمسك بمبادئ الأمم المتحدة، بل إنه يعطى دليلاً ملموساً على أن بلدكم يدعم العمل الذي يقوم به المدافعون عن حقوق الإنسان في سوريا وكل من ضحوا بحياتهم في جميع أنحاء المنطقة العربية وخارجها من أجل مستقبل أكثر كرامة وديمقراطية ورخاء.

ونظرًا للسياسات القمعية للحكومة السورية الحالية، تم إجبار جميع السوريين المستقلين المدافعين عن حقوق الإنسان الذين أنشأوا منظمات لحقوق الإنسان علي العمل من الخارج، لذا فالعديد من منظمات حقوق الإنسان لا تزال محرومة من الوجود القانوني في سوريا. كما فرضت السلطات السورية حظرًا على سفر عدد كبير من قادة وأعضاء منظمات حقوق الإنسان والمنظمات الإصلاحية.

وعلى مدى العقود العديدة الماضية، كانت المحاكم الاستثنائية، بما في ذلك المحاكم العسكرية تستخدم دائما لمضايقة وملاحقة العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان ودعاة الديمقراطية في جميع أنحاء سورية. هذا علاوة على القمع والرقابة على التدفق الحر للآراء والمعلومات والأفكار، بما في ذلك استخدام الحكومة السورية لترسانة من القوانين والسياسات التي تحد كثيرًا من حرية وسائل الإعلام والمشاركة السياسية.

مع خالص التحية،

الموقّعون على الخطاب:

1. أجندة حقوق الإنسان، نيجيريا

2. الجمعية العراقية لحقوق الانسان في الدنمارك

3. الجمعية المغربية لحقوق الانسان

4. جمعية حقوق الإنسان أولا بالسعودية

5. الخدمة الدولية لحقوق الإنسان

6. دار الخدمات النقابية والعمالية، مصر

7. الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان

8. الشبكة الأورومتوسطية لحقوق الإنسان

9. الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان، مصر

10. شبكة غرب أفريقيا للمدافعين عن حقوق الإنسان

11. الشراكة من أجل العدل، نيجيريا

12. صحفيون لحقوق الانسان، السودان

13. فريدم هاوس، الولايات المتحدة الأمريكية

14. الفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان

15. كونيكتاس، البرازيل

16. لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الانسان في سورية

17. اللجنة الأردنية للثقافة الديمقراطية

18. المؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسان، مصر

19. مؤسسة المرأة الجديدة، مصر

20. مؤسسة حرية الفكر والتعبير، مصر

21. المبادرة المصرية للحقوق الشخصية

22. المجلس الوطني للحريات في تونس

23. مجموعة العمل العربية لرصد الإعلام

24. محامون من اجل العدالة في ليبيا

25. مراسلون بلا حدود

26. المركز الآسيوي للموارد القانونية

27. مركز البديل للدراسات والأبحاث، الأردن

28. المركز السوري للعدالة الانتقالية وتمكين الديمقراطية

29. مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان

30. مركز جنوب أفريقيا للتقاضي

31. مركز دمشق لدراسات حقوق الإنسان

32. مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان

33. مشروع المدافعين عن حقوق الإنسان في شرق أفريقيا والقرن الأفريقي

34. مشروع تحالف الديمقراطية

35. المنتدى الآسيوي لحقوق الإنسان والتنمية (منتدى آسيا(

36. منتدى الديمقراطية الأفريقية

37. منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان، اليمن

38. المنظمة الفلسطينية لحقوق الانسان، لبنان

39. المنظمة المغربية لحقوق الإنسان

40. المنظمة اليمنية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات الديمقراطية

41. هيومان رايتس ووتش

 

اعتقال ويس عثمان شيخي الكادر القيادي في حزب يكيتي الكردي في سوريا

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأربعاء, 20 يوليو 2011 08:45

اعتقال ويس عثمان شيخي الكادر القيادي في حزب يكيتي الكردي في سوريا

اعتقل فرع الأمن الجوي في مدينة حلب بتاريخ 19/7/2011 الكادر القيادي في حزب يكيتي الكردي في سوريا, ويس عثمان شيخي المعروف بـ ويس أوسي, بعد استدعائه صباحا الى الفرع المذكور. وقد سبق لهذا الفرع أن أعتقل السيد ويس أوسي لمدة أربع وعشرين ساعة قبل حوالي شهرين ونصف على خلفية مشاركته في المظاهرات الاحتجاجية التي تجري في مدينة عين العرب-حلب

وكان قد تعرض في السيد ويس شيخي خلال الأشهر الأخيرة لضغوطات وإستدعاءات مستمرة من قبل الأجهزة الأمنية المختلفة,على خلفية نشاطه المتميز في الاحتجاجات السلمية في منطقة كوباني الكردية.

ويس عثمان شيخي من مواليد عين عرب لعام 1966 مقيم في مدينة عين العرب-حلب, متزوج وله ستة أولاد.

   

صفحة44 من 75