أخبارة منتقاة
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا تمنح العضوية الفخرية للكاتب والناشط السياسي الكوردي حسين عيسو
كتبها Administrator الثلاثاء, 31 يناير 2012 22:30
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا تمنح العضوية الفخرية
للكاتب والناشط السياسي الكوردي حسين عيسو
استمراراً للنهج القمعي المتبع بحق المتظاهرين السلميين المطالبين بالحرية والكرامة، يواصل النظام الأمني الاستبدادي في سوريا جرائمه، في قمع أفواه الملايين من المواطنين الذين بدؤوا ثورتهم المباركة منذ 15 آذار الماضي، بصدور عارية، وإرادة عالية، رافعين أغصان الزيتون والزهور، وهم يتلقون الرصاص والقنابل المحرمة التي يطلقها فرق الموت من الشبيحة وقوات الأمن والجيش، حيث تجاوزت أعداد الضحايا سبعة الآلاف من المواطنين..
كما إن حملة الاعتقالات الواسعة بحق نشطاء الثورة، من قبل الأجهزة الأمنية مستمرة، وقد طالت حتى الآن عشرات الآلاف من أبناء الشعب السوري، وفي جميع المحافظات، ناهيك عن مجهولي المصير والمهجرين...
وعلى خلفية مشاركاتهم في المسيرات السلمية الاحتجاجية، أو إبداء آرائهم من خلال وسائل الإعلام المرئية أو المكتوبة، قامت الأجهزة الأمنية السورية، باعتقال عدد كبير من الكتاب والأدباء، والنشطاء، والحقوقيين، والسياسيين، السوريين، ومن ضمنهم عدد كبير من الكورد، وتمت معاملتهم بطريقة همجية، حيث تعرض الكثير منهم للاعتداء بالضرب، ليتم تسييره إلى الاعتقال بشكل مشين ومهين للكرامة الإنسانية.
هذه التضحيات من أفراد الشعب السوري، سوف تفتح أبواباً جديدة لنا في النهاية، نهاية مظالم الطغاة وأدوات الشر المنفذة لرغباتهم، فسوريا اليوم لديها عدد كبير من المفكرين والأدباء والمناضلين المتعطشين للحرية من فئات الشعب كافة، وبكل طوائفه وأقلياته، وهذه الثروة الوطنية ليست ملكاً لأحد، وهم وجدوا لبناء الوطن الحر، فهم ملك لوطن الكرامة والشرف والعز، وليسوا ملكاً للأجهزة القمعية للنظام، يعتقلون من يشاؤون، ويغلقون أفواه من يتجرأ الكلام عن الحرية والكرامة.
ومن ضمن من شملهم الاعتقال لإسكات صوته الحر، الكاتب والناشط السياسي الأستاذ حسين عيسو، فقد أقدمت مخابرات القوى الجوية بتاريخ 3/9/2011 على اعتقاله بعد نصب كمين له وهو في الطريق إلى منزله في مدينة الحسكة، ولا يزال قيد الاعتقال حتى إعداد هذا البيان دون أن يقدم إلى المحاكمة.
والكاتب حسين عيسو يعد من الكتاب الذين يعملون على تطوير فعاليات المجتمع المدني السوري من أجل بناء آليات وعي معرفي ديمقراطي لمجتمع عصري تعددي.
يذكر أن الوضع الصحي للأستاذ حسين عيسو حرج، وهو يعاني من أمراض قلبية شريانية، وقد سبق له أن أجرى عملية قثطرة قلبية بهذا الشأن، وترددت في الآونة الأخيرة، وفي وسائل الإعلام المختلفة أخبار عن تردي وضعه الصحي داخل الأقبية الأمنية، وقد أكدت الأخبار الوارد بأنه أصيب بشلل نصفي، نتيجة التعذيب والوضع المزري في الأسر، دون أن تكشف السلطات المعنية عن مصيره.
هذه الوقائع تكشف عن عقلية النظام في إصراره الممنهج على التنكيل بكل من يخالفها الرأي في المجتمع السوري، وإسكات كل الأصوات الديمقراطية الحرة، فأين إدعاءات النظام حول عملية “الإصلاحات المزعومة” و “حقوق الإنسان” في سوريا؟.
إننا في رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، وفي الوقت الذي ندين فيه هذه الاعتقالات التعسفية، فإننا نستنكر إحالة الكثير من المعتقلين إلى المحاكم المسلكية، حيث تستخدم المؤسسات المدنية مثل النقابات والقضاء، كغطاء لشرعنة هذه السياسات الاستبدادية، وهذا يؤكد بأن المؤسسات المدنية في ظل تفشي سياسة القمع تحولت إلى مجرد أدوات ملحقة بالسلطة التنفيذية، وبالأجهزة الأمنية، ولا علاقة لها بحماية حقوق المنتسبين إليها، ونطالب المنظمات السورية والعربية والعالمية بالضغط على النظام السوري، للكشف عن مصير الكاتب والناشط السياسي حسين عيسو، والعمل على إطلاق سراحه و سراح كل المعتقلين السوريين.
وتقديراً من الرابطة للآستاذ حسين عيسو، فإنها تمنحه العضوية الفخرية، وذلك تقديراً منها لخدماته الفكرية والنضالية في سبيل إحقاق الحرية لشعبه الكوردي والسوري.
وفي الختام نتوجه بالتحية والإجلال والتقدير إلى أرواح كل الشهداء، وإلى عائلاتهم، وإلى كل الجرحى وعائلاتهم، وإلى كل من اعتقل ظلماً، وإلى الذين دُمرت بيوتهم وأرزاقهم وصبروا، وإلى كل المهجرين من بيوتهم، وإلى كل القلوب الواسعة التي آوتهم واحتضنتهم، وإلى كل من دعم وأيّد وساند بعمل أو فعل، موقف أو كلمة، بسمة أو دمعة، ودائماً الشكر المتجدد، والتحية المتجددة إلى كل الذين وقفوا إلى جانب الثورة السورية.
والرابطة تضع إمكاناتها الفكرية عن طريق أقلام كتابها مع مثقفي سوريا بعربهم وكردهم في السعي إلى الحرية والديمقراطية في البلاد، والوصول إلى سوريا مدنية تحفظ حقوق الإنسان و كرامته.
الحرية لمعتقلي الرأي كافة في سجون النظام السوري
المجد والخلود لشهداء الحرية
النصر للثورة السورية
31 / 01 / 2012
رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
أول جلسة محاكمة علنية للناشط السياسي الكردي منذر اوسكان احمد
كتبها Administrator الثلاثاء, 31 يناير 2012 00:06
أول جلسة محاكمة علنية للناشط السياسي الكردي منذر اوسكان احمد
بعد اعتقال دام لثلاث أعوام للناشط والسياسي الكردي المعروف منذر اوسكان احمد تم بتاريخ 25\1\2012 تقديمه للمثول أمام المحكمة في مدينة الحسكة على خلفية اتهامه بمهاجمة مع بعض الشبان الكورد مخفر ( جرنك ) في القامشلي بُعيد اختطاف ومقتل الشيخ معشوق الخزنوي ,وقد بقي متواريا لمدة ثلاث أعوام,وبعد ذلك استطاعت القوات الأمنية اختطافه واعتقاله في 5-10-2008 وبعد تعرضه للتعذيب الوحشي تم سجنه لثلاث أعوام وتقديمه اليوم للمحاكمة , وفي أول جلسة للمحكمة تم تأجيل المحاكمة إلى 21-2-2012
محاكمة الصحفي يشار كمال احمد
كتبها Administrator الثلاثاء, 31 يناير 2012 00:05
الاسم : يشار كمال الأحمد
العمل :1 صحفي ( جريدة النور )
2- مدير و صاحب موقع شبكة الشباب الحر و الذي ينادي بالثورات العربية منذ 2008 إلى 1\3\2011و تم إغلاقه بسبب الضغط من السلطات السورية بعد عدة مراجعات إلى فروع الأمن منها فرع المخابرات العامة و فرع فلسطين و فرع الأحزاب
3- مدون على الانترنت و مدير على صفحات خاصة بالثورة السورية
قرار صادر عن محكمة الإحالة الثانية (قرار 646)(أساس 1538)
-.ادعاء النيابة الأولى بدمشق رقم \6329 \تاريخ 28\9\2011
و المتضمن بحق المدعى عليه يشار كمال الأحمد (((بجرم النيل من هيبة الدولة و تعكير الصفاء بين عناصر الأمة و إثارة الشغب زو فق المواد 285-307- 335 ع.عام
1-رفع الأوراق الإحالة بدمشق للنظر بالاتهام المدعى عليه يشار كمال الأحمد بجرم النيل من هيبة الدولة و فق المادة 285 ع..عام و محاكمته لأجل ذلك أمام محكمة الجنايات بدمشق
2-الظن على المدعى عليه يشار كمال الأحمد بجرم تعكير صفاء بين عناصر الأمة و إثارة الشغب وفق المواد 307-335 ع.عام و لزوم محاكمته لأجل ذلك أمام محكمة الجنايات بدمشق تلازما مع الجرم الأشد ..
ملخص عن قرار الاتهام
1 القيام بالمظاهرات
2 التنسيق بالمظاهرات
3 توزيع منشورات
4اصدار بيان مقاطعة التجار الذين وضعوا يدهم بيد النظام
5 التحريض على أن الأمن يقدمون على تعذيب المتظاهرين و حرقهم
5العمل بمدونة حركة اليسار الديمقراطي
6 و مدير و صاحب شبكة الشباب الحر
7إثارة النعرات المذهبية
8- كتابة مقالات بالانترنت ضد النظام
و تم عقد ثلاث جلسات بالمحكمة الجنايات و الجلسة الرابعة بتاريخ 25\1\2012
و تاريخ الاعتقال ي 1\8\2011 و إخلاء السبيل بتاريخ 28\12\2011 تحت محاكمة
اطلاق سراح الصحفي والناشط عامر مطر
كتبها Administrator الثلاثاء, 03 يناير 2012 22:44
اطلاق سراح الصحفي والناشط عامر مطر
اطلاق سراح الصحفي والناشط "عامر مطر" الثلاثاء 3/1/2012، وكان الصحفي مطر اعتقل في بداية الأحداث الجارية في سوريا بتاريخ 30/3/2011 على خلفية التغطية الإعلاميّة لهذه الأحداث، ومشاركته في المظاهرات، وأفرج عنه حينها بتاريخ 14/4/2011، واعتقل مطر للمرة الثانية بتاريخ 4/9/2011 في دمشق، حيث تم توقيفه ستين يوماً قبل أن يحال إلى القضاء العسكري الذي تخلى بدوره عن الدعوى للقضاء المدني.شارك عامر مطر في الكتابة لدى عدد من الصحف العربية، منها جريدة "الحياة"
كذلك تم تأخير قرار إخلاء سبيل شادي أبو الفخر ليومين إضافيين، كما صدر قرار بتحويل "جرم" ريم الغزي إلى جنحة، وإحالة الملف لمحكمة بداية الجزاء
الهلال الأحمر السوري يوقف خدماته الطبية في حمص حتى إشعار آخر بعد تعرض سياراته لإطلاق النار
كتبها Administrator السبت, 31 ديسمبر 2011 01:01
31 كانون الأول 2011 00:12
دمشق / حمص ـ الحقيقة ( خاص): أعلنت منظمة "الهلال الأحمر السوري" عن وقف خدماتها الطبية في مدينة حمص اعتبارا من يوم السبت 31 /12 وحتى إشعار آخر بسبب المضايقات والاعتداءات التي تتعرض لها طوقمهها الطبية في المدينة، والتي كان آخرها تعرض سيارتي إسعاف للمنظمة ظهر يوم الأربعاء ( 28 /12) لإطلاق نار أمام المدينة الجامعية. وأصدرت المنظمة بيانا بهذا الخصوص تلقت "الحقيقة" نسخة منه ، وجاء فيه:
بيان
إن منظمة الهلال الأحمر العربي السوري فرع حمص في هذه الظروف الصعبة التي تمر بوطننا الحبيب سورية و منذ بداية الأحداث و حتى يومنا هذا كان يؤدي واجباته المنوطة به من إسعاف و إغاثة إنسانية و طبية لكافة المصابين الذين يطلبون منه الغوث و الإسعاف و النقل إلى المستشفيات بدون أي تمييز على الإطلاق بسبب المواقف و القناعات و منسجماً بذلك مع أهدافه الإنسانية الس...امية التي بنيت عليها المنظمة و لكن ...
ونظراً لتعرض فرقنا الإسعافية و الطبية و سياراتنا لمضايقات متتالية و لمرات عدة من إطلاق نار و إصابات لمسعفيها المتطوعين و طواقمها الطبية و موظفيها ,و كان آخرها إطلاق النار أمام المدينة الجامعية في الساعة الثانية عشر من يوم الأربعاء 28/12/2011 على سيارتين اسعافيتين و طاقميهما و سائقيهما .
لذلك فإننا و مع الأسف و الألم الشديدين نعلن:
إيقاف خدمات الإسعاف من يوم السبت الواقع في 31 كانون الأول / ديسمبر 2011 ولإشعار آخر
و حتى يعبر كافة الأطراف عن قناعاتهم بأن الهلال الأحمر ضرورة ملحة لكافة المصابين من أي طرف كان , و أنه يعمل على الحياد و بحدود الواجب الإنساني تجاه الجميع و حتى يلتزموا بعدم استهداف سياراته و فرقه الإسعافية و الطبية لأنه وجد من أجلهم جميعا و عمله الإنساني حيوي لهم جميعا
المزيد من المقالات...
- إطلاق سراح المدون السوري جهاد جمال المعروف بلقب "ميلان"
- المعتقلون السياسيون في سجن حمص المركزي يعلنون إضرابا مفتوحا عن الطعام و عن تقديم طلبات إخلاء السبيل
- قرار أمني تعسفي بنقل الدكتور جوان موسى من مشفى الحسكة إلى مشفى المالكية..
- نداء للتضامن مع معتقلي الرأي ونشطاء حقوق الإنسان في سوريا...المحامي عبدالله الخليل
صفحة36 من 75