أخبارة منتقاة

بيان الفيدرالية ادانة واستنكار للتفجيرات الارهابية التي استهدفت المدنيين في مدينة جبلة السورية

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الاثنين, 23 مايو 2016 19:08

بيان الفيدرالية ادانة واستنكار للتفجيرات الارهابية التي استهدفت المدنيين في مدينة جبلة السورية

تلقينا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، ببالغ القلق والاستنكار، المعلومات المؤلمة والمدانة،عن وقوع عدة تفجيرات إرهابية داخل مدينة جبلة ,بواسطة سيارات مفخخة وبعبوات ناسفة وبانتحاريين, طالت المدنيين العزل في المناطق التالية: كراجات جبلة- مدخل شركة كهرباء جبلة- قسم الاسعاف بالمشفى الوطني بجبلة-مشفى الاسعد- تفجير ضمن حافلة نقل ركاب في شارع الفوار), وذلك في صباح يوم الاثنين تاريخ 23\5\2016, حيث وقعت تلك التفجيرات الارهابية بالتزامن مع بعضها, وفي لحظة الذروة لذهاب طلاب التعليم الاساسي لتقديم امتحاناتهم وطلاب الجامعات وكذلك حركة الموظفين والاهالي, مما ادى إلى وقوع العديد من الضحايا-القتلى والجرحى- غالبيتهم العظمى من المدنيين والطلاب والموظفين ,ومن مختلف المحافظات، ووفقا لمصادر اعلامية متطابقة، وفي حصيلة غير نهائية, فقد اسفرت هذه الاعمال الارهابية عن مقتل اكثر من 100 مواطن سوري وإصابة أكثر من 300 مواطنا سوريا ، بجروح متفاوتة الشدة ، بينهم حالات حرجة.اضافة الى وجود أكياس لاشلاء مجهولي الاسم, كما أسفرت هذه الأعمال الإرهابية عن إلحاق الأضرار المادية الكبيرة بالممتلكات واحتراق العشرات من السيارات الخاصة وسيارات للنقل العمومي وباصات للنقل الداخلي وتدمير العديد من الأبنية والمحال والبسطات والاكشاك.

وعرف من الضحايا القتلى الذين قضوا بالتفجير الارهابي، الاسماء التالية:

  • الطالبة يانا محسن الرحية سنة تالته إنكليزي- الطفلة ديانا عمار حسن, طالبة ثاني اعدادي- هدى الهوشي , ممرضة في مشفى جبلة- فيوليت سليمان سعيد, ممرضة في مشفى جبلة- تيماء خضور- الطالبة رهف ياسر عيسى- رنا يوسف- سلمى حسن- منيرة خليل حربا- الدكتور الجراح: جميل علي- الدكتور جراح القلب والأوعية: بسام غانم- وائل الحجة , موظف في كهرباء جبلة- محمد سليم صقر , موظف في كهرباء جبلة- سامي كاسو , موظف في كهرباء جبلة- علي داوود خضور, موظف في كهرباء جبلة- هشام عيسى , موظف في كهرباء جبلة, ثائر محمد- وائل الحجي- علي احمد لولو- اسامة السعفان- ايهم اسماعيل- منير دخيل- علي اسماعيل- اياد علي جلاد- علي رضا كرداوي- زين رضا كرداوي- اياد محمد- يوسف اسماعيل- نسيم سلهب- جعفر ابراهيم حربا- علاء حميدة- امين حسين عبد اللطيف حسن

وعرف من الجرحى الاسماء التالية:

  • الطبيبة: هلا منصور- نور بيطار- ميادة احمد- ابتسام قصيبة- رنا يونس- اماني فندي- زينب ميثم الصالح- هيام ابو عيسى- ديانا ميا- فاتن عمار- ركسانا يوسف- هلا دعتورة- لميس محمود- دعاء عثمان- امل محمود- راما احمد- ميادة حسن- منتهى حمادة- رقية معلا-ميادة معلا- زينب حسن-عبير اسماعيل- الممرضة امتثال اسكندر حسن- ميادة احمد- ميادة ابراهيم-علا وهيب يوسف-فاطمة العلي-ابتسام شرابة-ابتسام حسن-رنا يونس- لطيفة رزوق-غزل محمد حيدر-نعمة صالح- بسام ماجد احمد- رائد سلمان – يوشع ملحم-وسيم حسن-ايهم معروف- علي شرابي- اسامة حسن- ماهر الشقرا- حسان محمود- علي محفوض- حسن صالح- كنان موسى- نزار دلول - ابراهيم سلمان- محمد معين احمد- عدي عجيب- حسين سليم- وجيه ابراهيم- حسن سليم- مالك علوني- عيسى مهنا- محمد ميا- يحيى منصور- لورانس جعفر- كمال علوني- عيسى مهنا- علي محمد عيد- احمد معين احمد- حمزة علي- سومر محمود- عجيب ابراهيم- فيصل سعود- عبد المعطي كنج- علي حلاوة - مهند عيسى- خالد سليمان محفوض- محمد منصور - رزق رزوق-ريمون منصور-ديبو منصور-رفيق سبور-وفيق سبور-محمد حسن-بشار جديد-خضر سماحة-صالح هوشي-محمود حسن-احمد فاضل-محمد فاضل-حافظ عجيب مازن شلهوم-ريان العلي-خلدون خير بك-علي يونس-فادي عيسى-محمد شامية-ايهم معروف –علي شرابة-اسامة حسن –ماهر الشوا-كنان موسى-راكان يوسف-حيدر موسى - مالك علوشي- محمد حسن عثمان –حسان حمود-

بعض اسماء من المفقودين ومجهولي المصير حتى هذه اللحظة:

  • الدكتورة فاطمة شعبان عمران -الطفلة ديانا عمار حسن-كليمة محمد عزيز، ممرضة في مشفى جبلة-رهام عباس، ممرضة في مشفى جبلة-رنا محمد اسماعيل، ممرضة في مشفى جبلة-- سفيرة ابراهيم، ممرضة في مشفى جبلة-رهام عباس، ممرضة في مشفى جبلة-الهام عبود، ممرضة في مشفى جبلة-جعفر علي-نزار وهيب اسعد-احمد علي محلا-علي اسماعيل-حيدر حسن سعد-امير يوسف سعود-سومر خزام-الممرض احمد محمود يونس-

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا والمتضررين، ونتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من قضوا، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير.

وإننا ندعو للعمل على:

1) الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية ,آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.

2) العمل الشعبي والحقوقي من كافة مكونات المجتمع السوري، وخصوصا في المناطق ذات الطبيعة السكانية المتنوعة، من اجل مواجهة وإيقاف المخاطر المتزايدة جراء الممارسات العنصرية التي تعتمد التهجير القسري والعنيف بحق بعض السكان الأصليين، والوقوف بشكل حازم في وجه جميع الممارسات التي تعتمد على تغيير البنى الديمغرافية تحقيقا لأهداف ومصالح عرقية وعنصرية وتفتيتيه تضرب كل أسس السلم الأهلي والتعايش المشترك.

3) إلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، التي مورست بحق جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ.

4) تلبية الاحتياجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجها، وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.

5) قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان والنضال السلمي، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم، على أن تكون ضمانات حقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ ننظر ببالغ القلق والإدانة والاستنكار للتطورات الخطيرة والمرعبة الحاصلة في سورية، في ظل تواصل نزيف الدم، وتصاعد حالة العنف التدميرية والاستنزاف الخطير لبنية المجتمع السوري وتكويناته. ومع غياب الحلول السياسية المتداولة، بفعل الإمدادات والإرادات العسكرية والسياسية الإقليمية والدولية ودورها في إدارة الصراعات في سورية والتحكم فيها، بانت حالة من القلق الجدي على مصير سورية الجغرافيا والمجتمع، وبرز رعب حقيقي من تدميرها وتمزيق وحدة النسيج المجتمعي ,عبر إشعال فتن وحروب طائفية ومذهبية وعرقية بين فئات الشعب السوري, مع احتمال انتقال آثار هذه المأساة باتجاه حروب إقليمية مدمرة.

لقد أدى النزاع الدامي في سورية، إلى دمار هائل في البنى والممتلكات العامة والخاصة، وتفتيت المجتمعات السكانية وهدم المنازل والمحلات والمدارس والمستشفيات والأبنية الحكومية وتدمير شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي، وأسقط الآلاف من القتلى والجرحى، وأدى إلى نزوح وفرار ولجوء أكثر من سبعة ملايين شخص تركوا منازلهم، من بينهم أكثر من 3ملايين لاجئ فروا إلى بلدان مجاورة، إضافة إلى الآلاف من الذين تعرضوا للاختطاف والإخفاء والاختفاء القسري.

وعلى الرغم من التشابكات والتعقيدات المحلية والإقليمية والدولية التي تتحكم بالأزمة السورية، فما زلنا نرى بأن الحل السياسي هو المخرج الوحيد من الطريق العنفي المسدود. كما نعتبر إعلان جنيف قاعدة مقبولة لهكذا حل، عبر توافقات دولية تتيح إصدار قرار دولي ملزم وفق الفصل السادس لميثاق الأمم المتحدة. يتضمن هذا القرار الوقف الفوري لإطلاق النار على كامل الجغرافيا السورية، ووضع آليات للمراقبة والتحقق وحظر توريد السلاح، مع مباشرة العملية السياسية عبر الدعوة لمؤتمر وطني يشارك فيه جميع ممثلي التيارات السياسية والشبابية والنسائية تحت رعاية إقليمية ودولية. بما يؤدي لوضع ميثاق وطني لسورية المستقبل وإعلان مبادئ دستورية، والتوافق على ترتيبات المرحلة الانتقالية، والسير نحو نظام ديمقراطي يقوم على انتخابات تجري وفقاً للمعايير الدولية للانتخابات الحرة والنزيهة.

دمشق 23\5\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

 

بيان الفيدرالية السورية ادانة واستنكار للتفجير الارهابي الذي استهدف المدنيين في حي الوسطي بمدينة القامشلي السورية

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator الأحد, 22 مايو 2016 16:36

بيان الفيدرالية السورية ادانة واستنكار للتفجير الارهابي الذي استهدف المدنيين في حي الوسطي بمدينة القامشلي السورية

تلقت الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، ببالغ القلق والاستنكار، المعلومات المؤلمة والمدانة، وكان اخرها ما حدث في الساعة الحادية عشر مساءً في ليلة السبت / الاحد تاريخ 21 - 22\5\2016, فقد وقع هجوم إرهابي بواسطة أربعة إرهابيين يستقلون سيارة ,وما أن وصلوا إلى حي الوسطى حتى فتحو النار في كافة الاتجاهات مستهدفين كل من يمر من الشارع من المدنيين ,ومن ثم قاموا برمي القنابل اليدوية على المحال التجارية في الشارع ومن ثم قام أثنين من الانتحاريين بتفجير أنفسهم أحدهم ضمن مطعم ميامي والآخر في محل للألعاب الإلكترونية, ولقد أدت تلك الأعمال الارهابية إلى وقوع العديد من الضحايا-القتلى والجرحى-مدنيين وعسكرين، ووفقا لمصادر اعلامية متطابقة، وفي حصيلة غير نهائية, فقد اسفرت عن مقتل 3 مواطنين سوريين وإصابة أكثر من 14 مواطنا سوريا ، بجروح متفاوتة، بينهم حالات حرجة. كما أسفرت التفجيرات الإرهابية عن إلحاق الأضرار المادية الكبيرة بالممتلكات وبالسيارات والأبنية والمحال المجاورة.

اسماء الضحايا القتلى التالية اسماؤهم:

1. جورج عبد المسيح لحدو

2. كريم سعيد شمعون

3. توما يوسف ايليلو (حوشو) (ابو داني)

وعرف من أســـماء المصابين التالية اسماؤهم :

مشفى السلام

1) معد فيصل فارس

2) الياس صموئيل

3) حورو افرام

4) خاجيك كرابيث

5) حماد نايف الحميد

6) جليل غسان باهو

مشفى دار الشفاء

1) مايكل يوسف

2) اليون صابر

3) صموائيل برصو

4) دافيد دلدريان

مشفى الرحمة

1) عزيز صبحي قومي

2) مروان قريو

3) فداء ابراهيم

4) عبد الرزاق

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا والمتضررين، ونتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من قضوا، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير.

وإننا ندعو للعمل على:

1) الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية ,آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.

2) العمل الشعبي والحقوقي من كافة مكونات المجتمع السوري، وخصوصا في المناطق ذات الطبيعة السكانية المتنوعة، من اجل مواجهة وإيقاف المخاطر المتزايدة جراء الممارسات العنصرية التي تعتمد التهجير القسري والعنيف بحق بعض السكان الأصليين، والوقوف بشكل حازم في وجه جميع الممارسات التي تعتمد على تغيير البنى الديمغرافية تحقيقا لأهداف ومصالح عرقية وعنصرية وتفتيتيه تضرب كل أسس السلم الأهلي والتعايش المشترك.

3) إلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، التي مورست بحق جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ.

4) تلبية الاحتياجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجها، وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.

5) قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان والنضال السلمي، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم، على أن تكون ضمانات حقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ ننظر ببالغ القلق والإدانة والاستنكار للتطورات الخطيرة والمرعبة الحاصلة في سورية، في ظل تواصل نزيف الدم، وتصاعد حالة العنف التدميرية والاستنزاف الخطير لبنية المجتمع السوري وتكويناته. ومع غياب الحلول السياسية المتداولة، بفعل الإمدادات والإرادات العسكرية والسياسية الإقليمية والدولية ودورها في إدارة الصراعات في سورية والتحكم فيها، بانت حالة من القلق الجدي على مصير سورية الجغرافيا والمجتمع، وبرز رعب حقيقي من تدميرها وتمزيق وحدة النسيج المجتمعي ,عبر إشعال فتن وحروب طائفية ومذهبية وعرقية بين فئات الشعب السوري, مع احتمال انتقال آثار هذه المأساة باتجاه حروب إقليمية مدمرة.

لقد أدى النزاع الدامي في سورية، إلى دمار هائل في البنى والممتلكات العامة والخاصة، وتفتيت المجتمعات السكانية وهدم المنازل والمحلات والمدارس والمستشفيات والأبنية الحكومية وتدمير شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي، وأسقط الآلاف من القتلى والجرحى، وأدى إلى نزوح وفرار ولجوء أكثر من سبعة ملايين شخص تركوا منازلهم، من بينهم أكثر من 3ملايين لاجئ فروا إلى بلدان مجاورة، إضافة إلى الآلاف من الذين تعرضوا للاختطاف والإخفاء والاختفاء القسري.

وعلى الرغم من التشابكات والتعقيدات المحلية والإقليمية والدولية التي تتحكم بالأزمة السورية، فما زلنا نرى بأن الحل السياسي هو المخرج الوحيد من الطريق العنفي المسدود. كما نعتبر إعلان جنيف قاعدة مقبولة لهكذا حل، عبر توافقات دولية تتيح إصدار قرار دولي ملزم وفق الفصل السادس لميثاق الأمم المتحدة. يتضمن هذا القرار الوقف الفوري لإطلاق النار على كامل الجغرافيا السورية، ووضع آليات للمراقبة والتحقق وحظر توريد السلاح، مع مباشرة العملية السياسية عبر الدعوة لمؤتمر وطني يشارك فيه جميع ممثلي التيارات السياسية والشبابية والنسائية تحت رعاية إقليمية ودولية. بما يؤدي لوضع ميثاق وطني لسورية المستقبل وإعلان مبادئ دستورية، والتوافق على ترتيبات المرحلة الانتقالية، والسير نحو نظام ديمقراطي يقوم على انتخابات تجري وفقاً للمعايير الدولية للانتخابات الحرة والنزيهة.

دمشق 22\5\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

 

بيان الفيدرالية ادانة واستنكار للتفجير الارهابي المزدوج الذي استهدف المدنيين في المخرم الفوقاني بمدينة حمص السورية

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator السبت, 07 مايو 2016 09:38

بيان الفيدرالية ادانة واستنكار للتفجير الارهابي المزدوج الذي استهدف المدنيين في المخرم الفوقاني بمدينة حمص السورية

تلقت الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، ببالغ القلق والاستنكار، المعلومات المؤلمة والمدانة، حول وقوع تفجير ارهابي مزدوج استهدف المدنيين في منطقة المخرم الفوقاني- بريف حمص وسط سورية، بتاريخ 5 \5\2016 حيث استخدم في التفجير سيارة مفخخة ومن ثم قام انتحاري على دراجة نارية بتفجير نفسه وسط الجموع التي احتشدت لإنقاذ ضحايا تفجير السيارة, وقد وقع التفجيران في شارع مزدحم ويقع امام شعبة التجنيد ,مما ادى الى وقوع العشرات بين قتلى وجرحى, وفي حصيلة غير نهائية ,ووفقا لمصادرنا وتطابقا مع مصادر محلية في مدينة حمص, فقد بلغ عدد الذين قضوا اكثر من 13 شخصا وعدد الجرحى اكثر من 55 شخصا ومنهم 25 جريحا حالتهم خطرة جدا, ومازال بعض الضحايا مجهول الهوية, كما اسفر هذين التفجيرين عن إلحاق الأضرار المادية الكبيرة بالممتلكات وبالسيارات والأبنية والمحال المجاورة.

وقد عرف من اسماء الضحايا القتلى التالية اسماؤهم:

  1. المعلمة سحر المحمد
  2. هبة الخليل
  3. مارينا جمعة
  4. رامي العقدة
  5. فخر الخليل
  6. يوسف الجوراني
  7. محمد رفعت طعمة
  8. علي اسعد خاسكي
  9. سليمان نوى
  10. الأستاذ مرهج بدران
  11. محمود الخليل
  12. الملازم الاول حسين اسعد خاسكي
  13. اشلاء لعدة اشخاص مجهولي الهوية

وقد عرف من أســـماء المصابين التالية اسماؤهم :

  1. سحر وسوف
  2. لميس بركات
  3. رشا كلثوم
  4. هناء سيروان
  5. ياسمين فرج
  6. مريم العلي
  7. مديحة كلثوم
  8. رهاف الحسن
  9. اناة كلثوم
  10. معاني طعمة
  11. شربة ميلاد
  12. هند درويش
  13. محمود الخطيب
  14. تامر حبابة
  15. فهد علوش
  16. سمير الشيحا
  17. عبد الكريم ادريس
  18. وائل حيد
  19. سليمان العلي
  20. منذر جمعة
  21. علي الناصر
  22. احمد شربة
  23. انس النمرة
  24. ابراهيم العلي
  25. علاء حبابة
  26. احمد النمرة
  27. فرج حموية
  28. وسيم صبح
  29. احسان النجم
  30. بشار الجهني
  31. مصطفى خاسكي
  32. باسل الصالح
  33. إبراهيم العامودي
  34. ايمن نمرة
  35. ظهير ادنوف
  36. عبادة ادنوف
  37. سليمان حمدوش
  38. انس مصطفى
  39. ميلاد ميلاد
  40. علي دوم
  41. براهيم عبد الله
  42. صالح مثلج
  43. محمد الملا
  44. رفعت دلة
  45. ضاحي طعمة
  46. سمير جمعة
  47. محمود معروف
  48. سلمان الموسى
  49. علي العلي
  50. محمد فيصل الحموي
  51. غسان حمد
  52. طالب الخليل
  53. بدر الصالح

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا والمتضررين، ونتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من قضوا، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير.

وإننا ندعو للعمل على:

1) الوقف الفوري لجميع أعمال العنف والقتل ونزيف الدم في الشوارع السورية ,آيا كانت مصادر هذا العنف وتشريعاته وآيا كانت أشكاله دعمه ومبرراته.

2) العمل الشعبي والحقوقي من كافة مكونات المجتمع السوري، وخصوصا في المناطق ذات الطبيعة السكانية المتنوعة، من اجل مواجهة وإيقاف المخاطر المتزايدة جراء الممارسات العنصرية التي تعتمد التهجير القسري والعنيف بحق بعض السكان الأصليين، والوقوف بشكل حازم في وجه جميع الممارسات التي تعتمد على تغيير البنى الديمغرافية تحقيقا لأهداف ومصالح عرقية وعنصرية وتفتيتيه تضرب كل أسس السلم الأهلي والتعايش المشترك.

3) إلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، التي مورست بحق جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ.

4) تلبية الاحتياجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجها، وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.

5) قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان والنضال السلمي، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم، على أن تكون ضمانات حقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ ننظر ببالغ القلق والإدانة والاستنكار للتطورات الخطيرة والمرعبة الحاصلة في سورية، في ظل تواصل نزيف الدم، وتصاعد حالة العنف التدميرية والاستنزاف الخطير لبنية المجتمع السوري وتكويناته. ومع غياب الحلول السياسية المتداولة، بفعل الإمدادات والإرادات العسكرية والسياسية الإقليمية والدولية ودورها في إدارة الصراعات في سورية والتحكم فيها، بانت حالة من القلق الجدي على مصير سورية الجغرافيا والمجتمع، وبرز رعب حقيقي من تدميرها وتمزيق وحدة النسيج المجتمعي ,عبر إشعال فتن وحروب طائفية ومذهبية وعرقية بين فئات الشعب السوري, مع احتمال انتقال آثار هذه المأساة باتجاه حروب إقليمية مدمرة.

لقد أدى النزاع الدامي في سورية، إلى دمار هائل في البنى والممتلكات العامة والخاصة، وتفتيت المجتمعات السكانية وهدم المنازل والمحلات والمدارس والمستشفيات والأبنية الحكومية وتدمير شبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي، وأسقط الآلاف من القتلى والجرحى، وأدى إلى نزوح وفرار ولجوء أكثر من سبعة ملايين شخص تركوا منازلهم، من بينهم أكثر من 3ملايين لاجئ فروا إلى بلدان مجاورة، إضافة إلى الآلاف من الذين تعرضوا للاختطاف والإخفاء والاختفاء القسري.

وعلى الرغم من التشابكات والتعقيدات المحلية والإقليمية والدولية التي تتحكم بالأزمة السورية، فما زلنا نرى بأن الحل السياسي هو المخرج الوحيد من الطريق العنفي المسدود. كما نعتبر إعلان جنيف قاعدة مقبولة لهكذا حل، عبر توافقات دولية تتيح إصدار قرار دولي ملزم وفق الفصل السادس لميثاق الأمم المتحدة. يتضمن هذا القرار الوقف الفوري لإطلاق النار على كامل الجغرافيا السورية، ووضع آليات للمراقبة والتحقق وحظر توريد السلاح، مع مباشرة العملية السياسية عبر الدعوة لمؤتمر وطني يشارك فيه جميع ممثلي التيارات السياسية والشبابية والنسائية تحت رعاية إقليمية ودولية. بما يؤدي لوضع ميثاق وطني لسورية المستقبل وإعلان مبادئ دستورية، والتوافق على ترتيبات المرحلة الانتقالية، والسير نحو نظام ديمقراطي يقوم على انتخابات تجري وفقاً للمعايير الدولية للانتخابات الحرة والنزيهة.

دمشق 7\5\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

   

بيان الفيدرالية حول الهجوم على مخيم كمونة للنازحين بسرمدا في ريف ادلب

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator السبت, 07 مايو 2016 09:37

بيان الفيدرالية حول الهجوم على مخيم كمونة للنازحين بسرمدا في ريف ادلب

تلقت الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان , المعلومات المؤلمة والمدانة, حول الانتهاكات السافرة للقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان, المتواصل ارتكابها على الاراضي السورية, وكان اخرها, الهجوم الذي تعرض له المدنيون في مخيم كمونة للنازحين قرب مدينة سرمدا في ريف ادلب بتاريخ 5\5\2016، مما أدّى إلى مقتل عدد من النازحين، وإصابة آخرين اصاباتهم متفاوتة الشدة ، واحتراق عدد كبير من الخيم , ونذكر من اسماء الضحايا القتلى التالية اسماؤهم:

· مروة محمد علو “8″ عاماً

· الطفلة جميلة رضوان نحاس”12″ عاماً

· أمل علو

· الطفلة خديجة عبد الرحمن عبد السلام “17″ عاما

· الطفلة عائشة شماس

· عائشة محمد علو “18″ عاماً

· فاطمة قبتيني

· الطفل أحمد ناصر شماس “12″عاماً

· محمد جمال علو “40″ عاماً

· الطفل مصطفى شماس.

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا والمتضررين، ونتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من قضوا، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير.

وإننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:

  1. الاستمرار بالالتزام بإيقاف العمليات القتالية ,والشروع الفعلي والعملي بالحل السياسي السلمي.
  2. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين، وفي مقدمتهم النساء المعتقلات، وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية، ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
  3. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين من النساء والذكور والاطفال ,أيا تكن الجهات الخاطفة.
  4. الكشف الفوري عن مصير المفقودين من النساء والذكور والاطفال ,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
  5. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، تقوم بمساعدة الفريق الدولي من اجل بالكشف عن المسببين بانتهاك قرار مجلس الامن بإيقاف العمليات القتالية.
  6. رفع الحصار المفروض على المدنيين في بلدات ومدن داخل سوريا، أيا تكن الجهة التي تفرض حالة الحصار.
  7. ازالة كل العراقيل والتبريرات المادية والمعنوية التي تعيق وصول الإمدادات الطبية والجراحية إلى جميع القرى والمدن السورية.
  8. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
  9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة.
  10. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.

دمشق 6\5\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

 

بيان الفيدرالية إدانة واستنكار للقصف الارهابي الذي استهدف المدنيين بأحياء حلب

أنتبه, فتح في نافذة جديدة. صيغة PDFطباعةأرسل لصديقك

كتبها Administrator السبت, 30 أبريل 2016 08:41

بيان خاص إدانة واستنكار للقصف الارهابي الذي استهدف المدنيين بأحياء حلب

تلقت الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان , المعلومات المؤلمة والمدانة, حول قيام جهات مسلحة غير حكومية ,بالقصف اليومي بقذائف الهاون والصواريخ والقاظانات وأسطوانات الغاز , والقذائف المحلية الصنع وغير المحلية ,على السكان المدنيين القاطنين بأحياء حلب, و استنادا على عدة مصادر متطابقة, ووفقا لإحصائية اولية, ففي الساعات الماضية بتاريخ 28-29\4\2016, فقد تم القاء العشرات من القذائف المتفجرة على الاحياء التالية بمدينة حلب:

  • حي الملعب البلدي-حي الفيض-حي الاسماعيلية- حي الجميلية- حي بستان كل اب-جامع الملا خانة بحي باب الفرج- حي باب الفرج- حي التلل- حي بستان الزهرة- حي المشارقة- حي الزهراء- منيان-صلاح الدين-سيف الدولة-الاعظمية-شارع تشرين-نزلة الكرة الارضية- حي المارتيني- حي الشهباء-حي المحافظة- حي الشيخ مقصود-حي الاشرفية- حي الخالدية-حي السبيل-شارع النيل- حي الفرقان- السريان الجديدة-حي الجابرية- حي السليمانية- حي الميدان-جامع العبارة-حي العبارة- شارع سينما حلب-حي المنشية-حي العزيزية-ساحة سعد الله الجابري-حلب الجديدة-احياء الحمدانية- حي سليمان الحلبي-

مما ادى مقتل العشرات من المواطنين السوريين المدنيين واصابة العشرات بجروح متفاوتة وبينهم نساء واطفال، ومازال بعض الضحايا تحت الانقاض، علاوة على ذلك , تدمير العشرات من المنازل والمحلات التجارية واحتراق العشرات من المنازل والمحلات والسيارات الخاصة واحتراق العديد من الأشجار والحدائق , واستنادا الى معلومات متطابقة , فقد وثقنا اسماء الضحايا القتلى التالية:

حي الفيض

  • ليان عبد الرحمن بنت بسام 3اشهر
  • فاطمة عيني بنت محمود 14 سنة
  • ليمار الاطرش 27 يوم
  • اية سعد بنت اسعد 23 سنة
  • محمد بلاش بن عمر 58 سنة
  • فضل عبد الرحمن بن عبد الرحمن 57

حي الجميلية

  • امية مسوتي بنت محمد ديب 40 سنة
  • جميلة كلزي بنت مصطفى 64 سنة
  • زكي العساف بن محسن 44 سنة
  • محمد زهير منلا بن عبد السلام 38 سنة
  • عمر سرميني بن محمد 8 سنوات
  • مصطفى شامي بن محمد كامل 38سنة
  • محمد براء زيزوني بن عبد الفتاح 33 سنة
  • محمد خير الله بن نديم 28 سنة
  • عمار السيد بن حمشو 38 سنة
  • محمود كريشي بن مصطفى 37 سنة
  • سليمان كعكة بن سعد الدين 30 سنة
  • احمد عبيد بن مصطفى 47 سنة
  • ياسر حمدو بن محمد 45 سنة
  • محمد زيدان بن محمد حمدي 45 سنة
  • محمد كامل يونس بن محمد خير 23 سنة

حي المنشية

  • محمد رامز عيسى بن فراس 5 سنوات

محطة بغداد

  • غادة طباع بنت احمد 13 سنة

حي المريديان

  • فاطمة البيك بنت احمد 52 سنة
  • محمد مطيع عبه جي بن عبد الغني 62 سنة

حي الميدان

  • رفيف راجي بنت حكرت 7 سنوات
  • عمر شوكة بن احمد والدته نجاح 22 سنة
  • عمر شوكة بن احمد والدته دعاء سنة
  • ماسة احمد بنت احمد سنة ونصف
  • عبد الحميد صوفي بن احمد 36 سنة
  • بشار بخاش بن جورج 16 سنة

حي باب الفرج

  • الطفل عمر محمد سرميني العمر ٨سنوات
  • زكريا محمد بربانة العمر 60 سنة

حي الزهراء

  • الشاب اسماعيل 22 عام

إننا في الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان، إذ نعلن عن تضامننا الكامل مع أسر الضحايا والمتضررين، ونتوجه بالتعازي القلبية والحارة لجميع من قضوا، متمنين لجميع الجرحى الشفاء العاجل، ومسجلين إدانتنا واستنكارنا لجميع ممارسات العنف والقتل والاغتيال والاختفاء القسري أيا كانت مصادرها ومبرراتها. كما نناشد جميع الأطراف المعنية الإقليمية والدولية بتحمل مسؤولياتها تجاه شعب سوريا ومستقبل المنطقة ككل، ونطالبها بالعمل الجدي والسريع للتوصل لحل سياسي سلمي للازمة السورية وإيقاف نزيف الدم والتدمير.

وإننا ندعو جميع الأطراف الحكومية وغير الحكومية للعمل على:

  1. الاستمرار بالالتزام بإيقاف العمليات القتالية ,والشروع الفعلي والعملي بالحل السياسي السلمي.
  2. إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين، وفي مقدمتهم النساء المعتقلات، وجميع من تم اعتقالهم بسبب مشاركاتهم بالتجمعات السلمية التي قامت في مختلف المدن السورية، ما لم توجه إليهم تهمة جنائية معترف بها ويقدموا على وجه السرعةً لمحاكمة تتوفر فيها معايير المحاكمة العادلة.
  3. العمل السريع من اجل إطلاق سراح كافة المختطفين من النساء والذكور والاطفال ,أيا تكن الجهات الخاطفة.
  4. الكشف الفوري عن مصير المفقودين من النساء والذكور والاطفال ,بعد اتساع ظواهر الاختفاء القسري, مما أدى الى نشوء ملفا واسعا جدا يخص المفقودين السوريين
  5. تشكيل لجنة تحقيق قضائية مستقلة ومحايدة ونزيهة وشفافة بمشاركة ممثلين عن المنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، تقوم بمساعدة الفريق الدولي من اجل بالكشف عن المسببين بانتهاك قرار مجلس الامن بإيقاف العمليات القتالية.
  6. رفع الحصار المفروض على المدنيين في بلدات ومدن داخل سوريا، أيا تكن الجهة التي تفرض حالة الحصار.
  7. ازالة كل العراقيل والتبريرات المادية والمعنوية التي تعيق وصول الإمدادات الطبية والجراحية إلى جميع القرى والمدن السورية.
  8. تلبية الحاجات الحياتية والاقتصادية والإنسانية للمدن المنكوبة وللمهجرين داخل البلاد وخارجه وإغاثتهم بكافة المستلزمات الضرورية.
  9. وكون القضية الكردية في سوريا هي قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ينبغي دعم الجهود الرامية من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل على أساس الاعتراف الدستوري بالحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي، ورفع الظلم عن كاهله، وإلغاء كافة السياسات التمييزية ونتائجها، والتعويض على المتضررين ضمن إطار وحدة سوريا أرضاً وشعباٍ، بما يسري بالضرورة على جميع المكونات السورية والتي عانت من سياسيات تمييزية متفاوتة.
  10. قيام المنظمات والهيئات المعنية بالدفاع عن قيم المواطنة وحقوق الإنسان في سورية، باجتراح السبل الآمنة وابتداع الطرق السليمة التي تساهم بنشر وتثبيت قيم المواطنة والتسامح بين السوريين على اختلاف انتماءاتهم ومشاربهم , على أن تكون بمثابة الضمانات الحقيقية لصيانة وحدة المجتمع السوري وضمان مستقبل ديمقراطي آمن لجميع أبنائه بالتساوي دون أي استثناء.

دمشق 29\4\2016

الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لحقوق الانسان

www.fhrsy.org

هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكر يبت لرؤيته

   

صفحة21 من 75